الصفحه ٦٨ : * الّذين ينفقونَ في
السّرّاءِ والضّرّاءِ والكاظِمِينَ الغيظَ والعافينَ عن النّاسِ واللهُ يحبُّ المُحسنينَ
الصفحه ١٣٣ :
الغاية لهم في كل
عمل يقدمون عيله في هذه الحياة.
واطعام الطعام على حبه صورة من صور هذه
العلاقة
الصفحه ١٤٠ : الاعتبار الاعتدال في الأمور كأساس للنظام الإجتماعي ، وبذلك
يمكن التعديل وتسير الأمور على النحو الوسط.
وقد
الصفحه ١٦٣ : بالتعقيب ، بل يترك ذلك ليوم تشخص فيه الابصار.
ولكن إذا أخفقت هذه التوجيهات فلم تؤثر
في سلوكية بعض
الصفحه ٣٤ : .
فهو رحيم ، ويحب الرحمة ، ويوصي بالرحمة.
والإنسان هو الصورة المثالية لصنع الله
في هذه الأرض الواسعة
الصفحه ٤٤ : الباقر عليهالسلام
في حديث له يقول فيه :
« إن الله تبارك وتعالى قرن الزكاة
بالصلاة فقال أقيموا الصلاة
الصفحه ١٧٩ : ، وذاك من الأسباب.
إلا أن الذي لا خلاف فيه هو أن هؤلاء لم
يستطيعوا العمل ، والكسب ، وهو المقصود بقوله
الصفحه ٣١ : .
وليس في هذا أي جور على الفرد فإن من
أعطاه المال قيده بهذا النحو من العطاء اعطاه مقداراً خاصاَ والزائد
الصفحه ٥٠ :
ومن هم بنو هاشم ، وغير
ذلك مما يتعلق بهذا الموضوع على نحو من التفصيل راجع كتاب وسائل الشيعة وغيره
الصفحه ٦٦ :
(
ومغفرة
) لذنوبهم من
غير حساب على ما فعلوه في هذه الدنيا من مخالفات.
(
ورزق كريم
) : وهو رزق
لا
الصفحه ١٦٦ : على النحو الذي بينته الآية الكريمة
في قوله تعالى :
(
إن تُبدوا
الصّدقاتِ فنعمّا هي وإن تخفوهَا
الصفحه ١٨٤ : ذلك خير له من مد يد الذلة إلى الناس
ينتظر ما تدر به عواطفهم نحوه.
على أن السائل بمد يده إنما يقصد
الصفحه ٤٦ :
ونبقى نحن وجزاء من أقام الصلاة وآتى
الزكاة لنهرع إلى القرآن الكريم لنراه يقرر ما جاء في قوله تعالى
الصفحه ١١٩ : الآيات هذا المعنى على نحو
التدرج من اعطاء صور مخففة عن العذاب وأخرى مشددة ، أو بالأحرى اتخذت طريقين
الصفحه ١٩٤ : المال يرفع به
المنفق حاجة الفقير الوقتية ويدفع عنه بعض المصاعب التي يواجهها في حياته اليومية
نتيحة فقد