الصفحه ١٠٨ : من صفة أفعاله والكريم من
أجل أسمائه ».
الصفحه ١١٠ : على لسان الآيات الكريمة عندما
تصرح بأن الله
الصفحه ١٢٣ :
في يوم كان مقداره
خمسين ألف سنة مما تعدون » (١).
وبعد ذلك تأتي الآية الكريمة على ختام
هذا الحوار
الصفحه ١٢٥ : شروط تتناسب ، والغاية التي
حشد الشارع المقدس لها هذا القدر من الآيات ، والاخبار الكريمة.
الصفحه ١٢٦ : له فيجازيه بمايستحقه على ذلك ويضاعفه ، وبذلك
ينال خير الدنيا والآخرة.
ولذلك رأينا الآية الكريمة
الصفحه ١٢٧ : خيرٍ يوفَّ
إليكُم وأنتم لا تُظلمون ) (٢).
وهذا التدرج في الآية الكريمة هو الذي
يوضح مسيرة الإنسان
الصفحه ١٢٩ :
أما القسم الثاني فقد قالت الآية
الكريمة عنهم :
( ومن الأعراب من يؤمن
بالله واليوم الآخر )
وهؤلا
الصفحه ١٣١ : * وجزاهم بما صبروا جنّة
وحريراً )
(١).
والملاحظ على هذه الآيات الكريمة انها
مهدت للحديث عن هذه الشخصيات
الصفحه ١٣٥ : لئلا ينزعج الطفل فيفسد عليه بسمته ، وفرحته.
هذا البيت الطاهر بهذه الأسرة الكريمة
نراه خالياً من ثلاثة
الصفحه ١٣٩ : مرور الزمن حيث قال سبحانه يختم هذه
المشاهد :
(
وكان سعيكم
مشكورا )
(٢).
وقبل أن نودع الآيات الكريمة
الصفحه ١٤١ : الكبرى كأساس لحفظ التوازن والتعديل.
تأتي الآيات الكريمة لتضع الشرط الثاني
للإنفاق فتقرر
الصفحه ١٤٢ : يزنون ومن
يفعل ذلك يلق آثاما ) (٣).
هؤلاء هم عباد الرحمن الذين تحدثت عنهم
الآيات الكريمة بشيء من
الصفحه ١٤٤ : الحالتين ، ولذلك أوصت الآية الكريمة أن يتحلى
الإنسان في هذه الحياة بما فيه إنفاقه بمضمون الآية عندما تقرر
الصفحه ١٤٩ : .
ولذلك ترى الآية الكريمة تحدد أبعاد
نوعية ما يعطيه المحسن إلى المحتاجين.
(
يا أيها
الذينَ آمنوا أنفقوا
الصفحه ١٥٢ : )
:
وتختم الآية الكريمة المقارنة بين
الوعدين : وعد الله ووعد الشيطان بهذا العتاب الرقيق ، وان الله واسع