الصفحه ٣١ : الصدد تقول الآية الكريمة :
الصفحه ٤٣ :
الأهمية نرى الشارع المقدس قد قرن معه الزكاة.
وبأكثر من هذا فقد دأبت الأحاديث الكريمة
تصرح بأن بين أدا
الصفحه ٥٩ : الآخرة.
أما بالنسبة إلى الجزاء وبيان ما يحصله
الباذل ازاء هذا العمل فإن الآيات الكريمة تتناول الموضوع
الصفحه ٦٠ : في الدارين ويستفاد ذلك من تكرار الآية الكريمة وبنفس التعبير في الأخبار
بالوفاء ، وعدم الظلم وحاشا له
الصفحه ٦٢ :
أنفقتُم
من شَيءٍ فهو يخلفُهُ وهو خيرُ الرّازقينَ
) (١).
ومع الآية الكريمة فإنها تضمنت مقاطع
الصفحه ٦٤ : فدل ذكر العلم على تحقيق الجزاء.
وفي تفسير آخر للآيات الكريمة أن معنى
عليم أو يعلمه في هذه الآيات أي
الصفحه ٧٣ : نراجع الآية الكريمة في قوله
تعالى :
(
الم * تلك آياتُ الكتابِ
الحكيمِ * هدىً ورحمةً للمحسنينَ * الذينَ
الصفحه ٧٤ : الآية السابقة.
(
أولئكَ على
هدىً من ربّهم وأولئكَ هُمُ المفلحونَ
) (١).
وفي وصف جديد في آية كريمة
الصفحه ٧٥ : رَزقناهُم يُنفقونَ
) (١).
هؤلاء هم المؤمنون حقاً ومن هم ؟
وتبدأ الآية الكريمة بذكر أوصافهم أنهم
الصفحه ٧٨ : الاشادة بالمنفقين والأخذ بيدهم إلى الدرجة الرفيعة التي
ينالها عباد الله المتقون تقول الآية الكريمة
الصفحه ٨٦ :
الكريمة فهي حبة واحدة أنبتت سبع سنابل وفي كل سنبلة مائة حبة ، وطبيعي أن يكون
ناتج كل حبة سبعمائة حبة ومثل
الصفحه ٩٠ : فقالت :
(
إن المصدّقينَ
والمصدّقاتِ وأقرضُوا الله قرضاً حسناً يضاعَفُ لهم ولهم أجرٌ كريمٌ
الصفحه ٩١ : وله أجر كريم * يوم ترى المؤمنين
والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم بشراكم اليوم جنات تجري من
الصفحه ٩٣ : وما أتيتم من زكاة تريدون وجه
الله فأولئك هم المضعفون ) (٣).
وقد فصلت الآية الكريمة بين مالين قصد
من
الصفحه ١٠٠ :
الذي نلمحه من خلال
هذه الآية الكريمة هو الطلب الذي يطلبه من فاتته الفرصة بعد الموت من ربه ليعود