الصفحه ١٩٠ : الإمام الحسين عليهالسلام في حديثه المتقدم.
آيات عامة في الإحسان :
لقد تعرض القرآن الكريم إلى ذكر
الصفحه ١٤٠ : جعل من الآية الكريمة :
(
ولا تجعل
يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوماً محسورا
الصفحه ١٧٠ : الكريمة في قوله سبحانه :
(
ويؤثرونَ
على أنفسهِم ولو كانَ بهم خصاصةٌ
) (١).
نفوس خيرة مؤمنة تتوجه إلى
الصفحه ٧١ :
فمن هم المتقون ؟.
ويأتينا الجواب عبر الآية الكريمة بأنهم
:
( الّذين يؤمنونَ
بالغيبِ ويُقيمونَ
الصفحه ١٣٢ : الآيات الكريمة والواقعة
التي كانت السبب في نزولها نقف لنستفيد من نقاطها التالية دروساً قيّمة نكيف على
الصفحه ١٤٧ : المترتبة على التبذير أخطر من النتائج التي تترتب على الاسراف في
الانفاق والذي عبر القرآن عنه بالوقوع
الصفحه ١٦١ : المنفق لو لم يرغب في الإنفاق ورد السائل بأدب.
تقول الآية الكريمة :
(
قول معروف
) :
والقول المعروف
الصفحه ٦٦ :
(
ومغفرة
) لذنوبهم من
غير حساب على ما فعلوه في هذه الدنيا من مخالفات.
(
ورزق كريم
) : وهو رزق
لا
الصفحه ١٢١ :
ولم تزد الآية الكريمة لذكر الجزاء على
أن ما بخلوا به من المال سيكون طوقاً في رقابهم لا أكثر
الصفحه ٤٩ :
من يستحق الخمس :
يقسم الخمس بنص الآية الكريمة ، والأحاديث
الوارده عن أهل البيت عليهمالسلام
إلى
الصفحه ٦٥ : ربِّهِم ومغفرَةٌ وَرِزقٌ كَريمٌ
) (١).
(
إنما
المؤمنون )
إنما أداة حصر تفيد أن ما بعدها هم المؤمنون هؤلا
الصفحه ٨٩ : الكريمة وعدته بالجزاءين الدنيوي والأخروي.
في الدنيا : ويتمثل في الآيات الكريمة :
(
مَن ذا
الذي يُقرضُ
الصفحه ٩٥ :
الصورة الرابعة من التشويق :
الله يأخذ الصدقات
وهذا النوع من التشويق تصرح به الآية
الكريمة
الصفحه ١٥١ : مغفرة منه وفضلاً ) :
وعدان من الشيطان سبقا.
وها هما وعدان من الله تقررهما الآية
الكريمة لمن ينفق عن
الصفحه ١٩٣ : في الآخرة وهذا هو ثوابه في الدنيا ومحبة
الله له.
ويتجلى هذا اللطف الكريم من خلال الآية
التي رعت