الصفحه ١٦٠ :
عنهم ابتغاءَ رحمةٍ من ربّكَ ترجوهَا فقل لهُم قولاً ميسوراً
) (١).
وقد روي أن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٨ :
الفقر ، ولو أغنيته لأفسده ، وذلك إني أدبر عبادي لعلمي بقلوبهم » (١).
وبعد كل هذا فإن الأحاديث الواردة
الصفحه ٣٩ :
والشيء مما تشتهيه :
فقال : بلى.
قال عليهالسلام
: أما إن لك بكل ما تراه فلا تقدر على شرائه حسنة
الصفحه ١٠٦ :
على الاغنياء ليقوموا بهذا العمل الإنساني بل تعداه إلى غير هؤلاء من الناس فقد
جاء عن النبي
الصفحه ١٠١ : ، والبعض الآخر تنفع المنفق فيما يخص آخرته :
فمن القسم الأول : ما جاء عن النبي صلىاللهعليهوآله قوله
الصفحه ١٦٧ : الرب ، وتطفيء الخطيئة ،
وتنفي الفقر وتزيد في العمر ، وتدفع سبعين ميتةَ سوء ، وتدفع سبعين باباً من
البلا
الصفحه ١٠٧ :
وبعد كل هذا فإن الله هو الذي يستقرض من
الغني ما ينفقه فلا بعد اذاً لو كان الأجر محفوظاً لكليهما
الصفحه ٤٣ : ء ترتيبها بعد الصلاة مقدمة على
الصيام.
وفي حديث آخر عن الإمام الباقر عليهالسلام انه قال :
« عشر من لقى
الصفحه ٤٩ : النبي صلىاللهعليهوآله
، أو الإمام عليهالسلام من بعده
حسبما أستفيد من الأخبار الواردة في هذا الباب
الصفحه ٨٤ :
أما لو كانت المعاملة بين الخالق
ومخلوقه فإنه سبحانه بلطفه وكرمه يزيدهم من فضله وقد جاء عن النبي
الصفحه ١٠٢ : الا
أحسن الله الخلافة على ولده من بعده » (٣).
وعن الإمام الرضا عليهالسلام :
« انه كان في بني
الصفحه ١٧٢ : شريرة همّها النفاق ، والبعد عن ساحة الله ، ورضوانه.
وهذا القسم الثاني عندما نلاحظ أعمالهم
في المجتمع
الصفحه ١٧٦ : ء لأنهم يستجاب في حقهم حيث
نبه على هذا المعنى الإمام زين العابدين عليهالسلام
في حديث آخر له فقال
الصفحه ١٤١ : عن كل أحد ، والناس كما يقول الشاعر :
والناس من يلق خيراً قائلون له
لك البقا
الصفحه ١٨٠ : شريك
لك فقال أبو عبد الله : مكانك ، فخلع قميصاً كان عليه فقال : ألبس هذا ، فلبس ، ثم
قال : الحمد لله