٢ ـ بفتحها ، وهى قراءة باقى السبعة.
٣ ـ بضمها ، وهى قراءة زيد بن على ، والأشهب.
٥٩ ـ (إِلَّا آلَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ)
لمنجوهم :
قرئ :
١ ـ بالتخفيف ، وهى قراءة الأخوين.
٢ ـ بالتشديد ، وهى قراءة باقى السبعة.
٦٠ ـ (إِلَّا امْرَأَتَهُ قَدَّرْنا إِنَّها لَمِنَ الْغابِرِينَ)
قدرنا :
قرئ :
١ ـ بالتخفيف ، وهى قراءة أبى بكر.
٢ ـ بالتشديد ، وهى قراءة باقى السبعة.
٧٢ ـ (لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ)
أنهم :
وقرئ :
أنهم بفتح الهمزة ، وهى قراءة أبى عمرو ، فى رواية الجهضمي.
سكرتهم :
وقرئ :
١ ـ سكرتهم ، بضم السين ، وهى قراءة الأشهب.
٢ ـ سكراتهم ، بالجمع ، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
٣ ـ سكرهم ، بغير تاء ، وهى قراءة الأعمش.
٨٢ ـ (وَكانُوا يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً آمِنِينَ)
ينحتون :
١ ـ بكسر الحاء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بفتحها ، وهى قراءة الحسن ، وأبى حيوة.
٨٦ ـ (إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ)
الخلاق :
وقرئ :
الخالق ، وهى قراءة زيد بن على ، والجحدري ، والأعمش ، ومالك بن دينار.
٨٧ ـ (وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ)
والقرآن :
قرئ :
١ ـ بالنصب ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالخفض ، عطفا على المثاني ، وهى قراءة فرقة.
ـ ١٦ ـ
سورة النحل
١ ـ (أَتى أَمْرُ اللهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ)
تستعجلوه :
قرئ :
١ ـ بالتاء ، على الخطاب ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالياء ، نهيا للكفار ، وهى قراءة ابن جبير.
يشركون :
قرئ :
١ ـ بتاء الخطاب ، وهى قراءة حمزة ، والكسائي.
٢ ـ بالياء ، وهى قراءة باقى السبعة.
٢ ـ (يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا
أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ)
ينزل :
قرئ :
١ ـ مخففا ، وهى قراءة ابن كثير ، وأبى عمرو.
٢ ـ بالتشديد ، وهى قراءة باقى السبعة ، وزيد بن على ، والأعمش.
٣ ـ تنزل ، مشددا مبنيا للمفعول ، و «الملائكة» بالرفع ، وهى قراءة أبى بكر.
٤ ـ تنزل ، بالتخفيف ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الجحدري.
٥ ـ ننزل ، بالنون والتشديد ، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
٦ ـ ننزل ، بالنون والتخفيف ، وهى قراءة قتادة.
قال ابن عطية ، وفى هاتين الأخيرتين شذوذ كثير.
٥ ـ (وَالْأَنْعامَ خَلَقَها لَكُمْ فِيها دِفْءٌ وَمَنافِعُ وَمِنْها تَأْكُلُونَ)
دفء :
وقرئ :
١ ـ بضم الفاء وشدها وتنوينها ، وهذا بنقل الحركة من الهمزة إلى الفاء وحذفها ثم تشديد الفاء ، إجراء للوصل مجرى الوقف ، وهى قراءة الزهري ، وأبى جعفر.
٢ ـ بنقل الحركة وحذف الهمزة دون تشديد التاء ، وهى قراءة زيد بن على.
٧ ـ (وَتَحْمِلُ أَثْقالَكُمْ إِلى بَلَدٍ لَمْ تَكُونُوا بالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنْفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ)
بشق :
قرئ :
١ ـ بكسر الشين ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بفتحها ، وهى قراءة مجاهد ، والأعرج ، وأبى جعفر ، وعمرو بن ميمون.
٩ ـ (وَعَلَى اللهِ قَصْدُ السَّبِيلِ وَمِنْها جائِرٌ وَلَوْ شاءَ لَهَداكُمْ أَجْمَعِينَ)
ومنها جائر :
وقرئ :
١ ـ ومنكم جائر ، وهى قراءة عبد الله.
٢ ـ فمنكم جائر ، وهى قراءة على.
١١ ـ (يُنْبِتُ لَكُمْ بِهِ الزَّرْعَ وَالزَّيْتُونَ وَالنَّخِيلَ وَالْأَعْنابَ وَمِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)
ينبت :
وقرئ :
١ ـ ننبت ، بالنون ، وهى قراءة أبى بكر.
١٢ ـ (وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّراتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ)
والشمس :
وقرئ :
بالرفع ، هو وما بعده ، على الابتداء ، وهى قراءة ابن عامر.
١٦ ـ (وَعَلاماتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ) وبالنجم :
وقرئ :
١ ـ بضم النون والجيم ، وهى قراءة ابن وثاب.
وقيل : هذه قراءة الحسن.
وقرأها ابن وثاب بضمة واحدة.
١٩ ، ٢٠ ـ (وَاللهُ يَعْلَمُ ما تُسِرُّونَ وَما تُعْلِنُونَ * وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ لا يَخْلُقُونَ
شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ)
تسرون وما تعلنون والذين يدعون :
قرئت :
١ ـ بالتاء ، فى جميعها ، وهى قراءة الجمهور ، ومجاهد ، والأعرج ، وشيبة ، وأبى جعفر ، وهبيرة عن عاصم.
٢ ـ بالتاء فى الأوليين ، وبالياء فى «يدعون» ، وهى قراءة عاصم ، فى مشهوره.
٢١ ـ (أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْياءٍ وَما يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ)
أيان :
وقرئ :
إيان ، بكسر الهمزة ، وهى قراءة أبى عبد الرحمن.
٢٤ ـ (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ ما ذا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ)
أساطير :
قرئ :
١ ـ بالنصب ، وهى قراءة شاذة.
٢ ـ بالرفع ، وهى قراءة الجمهور.
٢٦ ـ (قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللهُ بُنْيانَهُمْ مِنَ الْقَواعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ فَوْقِهِمْ
وَأَتاهُمُ الْعَذابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ)
بنيانهم :
١ ـ هذه قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بنيتهم ، وهى قراءة فرقة.
٣ ـ بينهم ، وهى قراءة جعفر.
٤ ـ بيوتهم ، وهى قراءة الضحاك.
السقف :
١ ـ وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
١ ـ السقف بضمتين ، وهى قراءة الأعرج.
٢ ـ السقف ، بضم السين فقط ، وهى قراءة مجاهد.
٣ ـ السقف ، بفتح السين وضم القاف ، وهى لغة.
٢٧ ـ (ثُمَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ يُخْزِيهِمْ وَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكائِيَ الَّذِينَ كُنْتُمْ تُشَاقُّونَ فِيهِمْ قالَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْعِلْمَ إِنَّ الْخِزْيَ الْيَوْمَ وَالسُّوءَ عَلَى الْكافِرِينَ)
شركائى :
قرئ :
١ ـ ممدودا مهموزا مفتوح الياء ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ على هذه القراءة ، ولكن بإسكان الياء ، وهى قراءة فرقة.
تشاقون :
قرئ :
١ ـ بفتح النون ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بكسرها ، وهى قراءة نافع.
٣ ـ بتشديدها ، بإدغام نون الرفع فى نون الوقاية.
٣٠ ـ (وَقِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا ما ذا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قالُوا خَيْراً لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هذِهِ
الدُّنْيا حَسَنَةٌ وَلَدارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ وَلَنِعْمَ دارُ الْمُتَّقِينَ)
ولنعم دار المتقين :
قرئ :
ولنعمة دار المتقين ، بتاء مضمومة ، و «دار» مخفوضة بالإضافة ، فيكون «نعمة» مبتدأ ، و «جنات» الخبر ، وهى قراءة زيد بن على.
٣١ ـ (جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ لَهُمْ فِيها
ما يَشاؤُنَ كَذلِكَ يَجْزِي اللهُ الْمُتَّقِينَ)
جنات عدن :
قرئ :
بالنصب ، على الاشتغال ؛ أي : يدخلون جنات عدن ، وهى قراءة زيد بن ثابت ، وأبى عبد الرحمن.
يدخلونها :
وقرئ :
١ ـ تدخلونها ، بتاء الخطاب ، وهى قراءة السلمى.
٢ ـ يدخلونها ، بالياء ، والفعل مبنى للمفعول ، وهى قراءة إسماعيل بن جعفر عن نافع.
٣٣ ـ (هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ كَذلِكَ
فَعَلَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَما ظَلَمَهُمُ اللهُ وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ)
تأتيهم :
قرئ :
١ ـ بالياء ، وهى قراءة حمزة ، والكسائي.
٢ ـ بالتاء ، وهى قراءة باقى السبعة.
٣٧ ـ (إِنْ تَحْرِصْ عَلى هُداهُمْ فَإِنَّ اللهَ لا يَهْدِي مَنْ
يُضِلُّ وَما لَهُمْ مِنْ ناصِرِينَ)
إن :
وقرئ :
وإن ، بزيادة واو ، وهى قراءة النخعي.
تحرص :
١ ـ بكسر الراء ، وهى لغة الحجاز ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بفتح الراء ، وهى قراءة النخعي ، والحسن ، وأبى حيوة.
لا يهدى :
وقرئ :
١ ـ لا يهدى ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الحرميين ، والعربيين ، والحسن ، والأعرج ، ومجاهد ، وشيبة ، وشبل ، ومزاحم الخراسانى ، والعطاردي ، وابن سيرين.
٢ ـ لا يهدى ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة الكوفيين ، وابن مسعود ، ابن المسيب.
٣ ـ لا يهدى ، بفتح الياء وكسر الهاء والدال المشددة ، وهى قراءة فرقة ، منهم : عبد الله.
٤ ـ لا يهدى ، بضم الياء ، وكسر الدال.
قال ابن عطية : وهى ضعيفة.
٤١ ـ (وَالَّذِينَ هاجَرُوا فِي اللهِ مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَلَأَجْرُ
الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ)
لنبوئنهم :
١ ـ هذه قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ لنثوينهم ، بالثاء المثلثة ، مضارع «أثوى» ، وهى قراءة على ، وعبد الله ، ونعيم ، وابن ميسرة ، والربيع بن خثيم.
٤٣ ـ (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ
إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)
نوحى :
١ ـ بالنون وكسر الحاء ، وهى قراءة عبد الله ، والسلمى ، وطلحة ، وحفص.
وقرئ :
٢ ـ بالياء وفتح الحاء ، وهى قراءة الجمهور.
٣ ـ بالياء وكسر الحاء ، وهى قراءة فرقة.
٤٨ ـ (أَوَلَمْ يَرَوْا إِلى ما خَلَقَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّؤُا ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمائِلِ
سُجَّداً لِلَّهِ وَهُمْ داخِرُونَ)
أو لم يروا قرئ :
١ ـ بتاء الخطاب ، وهى قراءة السلمى والأعرج ، والأخوين.
٢ ـ بالياء ، على الغيبة ، وهى قراءة باقى السبعة.
يتفيأ :
قرئ :
١ ـ بالتاء ، على التأنيث ، وهى قراءة أبى عمرو ، وعيسى ، ويعقوب.
٢ ـ بالياء ، وهى قراءة باقى السبعة.
ظلاله ١ ـ هذه قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ ظلله ، جمع ظله ، كحلة وحلل ، وهى قراءة عيسى.
٥٣ ـ (وَما بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللهِ ثُمَّ إِذا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْئَرُونَ)
تجأرون وقرئ :
تجرون ، بحذف الهمزة ، وإلقاء حركتها على الجيم.
٥٤ ـ (ثُمَّ إِذا كَشَفَ الضُّرَّ عَنْكُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْكُمْ بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَ)
كشف وقرئ :
كاشف ، و «فاعل» هنا بمعنى «فعل» ، وهى قراءة قتادة.
٥٩ ـ (يَتَوارى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ ما بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ
فِي التُّرابِ أَلا ساءَ ما يَحْكُمُونَ)
أيمسكه وقرئ :
أيمسكها ، وهى قراءة الجحدري.
هون وقرئ :
١ ـ هوان ، على وزن «فعال» ، وهى قراءة الجحدري.
٢ ـ هون ، بالفتح ، وهى قراءة فرقة.
٦٢ ـ (وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ ما يَكْرَهُونَ وَتَصِفُ أَلْسِنَتُهُمُ الْكَذِبَ أَنَّ لَهُمُ الْحُسْنى
لا جَرَمَ أَنَّ لَهُمُ النَّارَ وَأَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ)
ألسنتهم وقرئ :
بإسكان التاء ، وهى لغة تميم ، وبها قرأ الحسن ، ومجاهد ، باختلاف.
الكذب وقرئ :
بضم الكاف والذال والباء ، صفة للألسن ، وهى قراءة معاذ بن جبل ، وبعض أهل الشام.
أن لهم وقرئ :
بكسر الهمزة ، وهى قراءة الحسن ، وعيسى بن عمر ، على أن «أن» جواب قسم ، أغنت عنه «لا جرم».
مفرطون وقرئ :
١ ـ بكسر الراء ، من «أفرط» ؛ أي : يتجاوزون الحد ، وهى قراءة ابن عباس ، وابن مسعود ، وأبى رجاء ، وشيبة ، ونافع ، وأكثر أهل المدينة.
٢ ـ بفتح الراء «من» أفرطته إلى كذا ، إذا قدمته ، وهى قراءة باقى السبعة ، والحسن ، والأعرج ، وأصحاب ابن عباس ، ونافع ، فى رواية.
٣ ـ بتشديد الراء ، وكسرها من «فرط» ، وهى قراءة أبى جعفر.
٤ ـ بتشديد الراء وفتحها ؛ أي : مقدمون ، ورويت عن أبى جعفر أيضا.
٦٦ ـ (وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ
لَبَناً خالِصاً سائِغاً لِلشَّارِبِينَ)
نسقيكم :
قرئ :
١ ـ بفتح النون ، وهى قراءة ابن مسعود ، بخلاف ، والحسن ، وزيد بن على ، وابن عامر ، وأبى بكر ، ونافع ، وأهل المدينة.
٢ ـ بضمها ، مضارع «أسقى» ، وهى قراءة باقى السبعة.
٣ ـ بالياء مضمومة ، وهى قراءة أبى رجاء.
٤ ـ بالتاء مفتوحة ، وهى قراءة أبى جعفر.
سائغا :
وقرئ :
سيغا ، بتشديد الياء ، وهى قراءة فرقة.
سيغا ، مخففا ، وهى قراءة عيسى بن عمر.
٦٨ ـ (وَأَوْحى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ)
النحل :
وقرئ :
بفتح الحاء ، وهى قراءة ابن وثاب.
يعرشون :
قرئ :
١ ـ بضم الراء ، وهى قراءة السلمى ، وعبيد بن نضلة ، وابن عامر ، وأبى بكر عن عاصم.
٢ ـ بكسرها ، وهى قراءة باقى السبعة.
٧١ ـ (وَاللهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلى
ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَواءٌ أَفَبِنِعْمَةِ اللهِ يَجْحَدُونَ)
يجحدون :
وقرئ :
تجحدون ، بالتاء على الخطاب ، وهى قراءة أبى بكر عن عاصم ، وأبى عبد الرحمن ، والأعرج ، بخلاف عنه.
٧٦ ـ (وَضَرَبَ اللهُ مَثَلاً رَجُلَيْنِ أَحَدُهُما أَبْكَمُ لا يَقْدِرُ عَلى شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ عَلى مَوْلاهُ
أَيْنَما يُوَجِّهْهُ لا يَأْتِ بِخَيْرٍ هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَهُوَ عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ)
يوجهه :
١ ـ هذه قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ يوجه ، بهاء واحدة ساكنة مبنيا للفاعل ، وفاعله ضمير يعود على «مولاه» ، وضمير المفعول محذوف لدلالة المعنى عليه.
٣ ـ يوجهه ، بهاء واحدة ساكنة ، والفعل مبنى للمفعول ، ورويت عن علقمة ، وابن وثاب.
٤ ـ توجهه ، بهاءين وتاء الخطاب ، وهى قراءة عبد الله.
٧٨ ـ (وَاللهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئاً وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ
وَالْأَبْصارَ وَالْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)
أمهاتكم :
وقرئ :
١ ـ بكسر الهمزة والميم ، وهى قراءة حمزة.
٢ ـ بحذف الهمزة وكسر الميم ، وهى قراءة الأعمش.
٣ ـ بحذفها وفتح الميم ، وهى قراءة ابن أبى ليلى.
٧٩ ـ (أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّراتٍ فِي جَوِّ السَّماءِ ما يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا اللهُ إِنَّ
فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ)
ألم يروا قرئ :
١ ـ بتاء الخطاب ، وهى قراءة ابن عامر ، وحمزة ، وطلحة ، والأعمش ، وابن هرمز ٢ ـ بالياء ، وهى قراءة باقى السبعة.
٨٠ ـ (وَاللهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَناً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الْأَنْعامِ بُيُوتاً
تَسْتَخِفُّونَها يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقامَتِكُمْ وَمِنْ أَصْوافِها وَأَوْبارِها وَأَشْعارِها أَثاثاً
وَمَتاعاً إِلى حِينٍ)
ظعنكم :
وقرئ :
١ ـ بفتح العين ، وهى قراءة الحرميين ، وأبى عمرو.
٢ ـ بسكونها ، وهى قراءة باقى السبعة.
٨١ ـ (وَاللهُ جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلالاً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْجِبالِ أَكْناناً وَجَعَلَ لَكُمْ
سَرابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ وَسَرابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ كَذلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ
لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ)
يتم :
وقرئ :
تتم ، بتاء مفتوحة ، و «نعمة» بالرفع ، وهى قراءة ابن عباس.
تسلمون :
وقرئ :
تسلمون ، بفتح التاء واللام ، من السلامة ، وهى قراءة ابن عباس.
٩٦ ـ (ما عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَما عِنْدَ اللهِ باقٍ وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ
ما كانُوا يَعْمَلُونَ)
ولنجزين :
١ ـ هذه قراءة عاصم ، وابن كثير.
وقرئ :
٢ ـ بالياء ، وهى قراءة باقى السبعة.
١٠٣ ـ (وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّما يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ
أَعْجَمِيٌّ وَهذا لِسانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ)
لسان الذي :
وقرئ :
اللسان الذي ، بتعريف «لسان» بأل ، و «الذي» صفته ، وهى قراءة الحسن.
يلحدون :
قرئ :
١ ـ بفتح الياء ، من «لحد» ثلاثيا ، وهى قراءة حمزة ، والكسائي ، وعبد الله بن طلحة ، والسلمى ، والأعمش ، ومجاهد.
٢ ـ بضم الياء ، من «ألحد» ، وألحد ولحد ، بمعنى ، وهى قراءة باقى السبعة ، وابن القعقاع.
١١٠ ـ (ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا ثُمَّ جاهَدُوا
وَصَبَرُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحِيمٌ)
فتنوا :
١ ـ مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ مبنيا للفاعل ، وهى قراءة ابن عامر.
١١٢ ـ (وَضَرَبَ اللهُ مَثَلاً قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيها رِزْقُها رَغَداً
مِنْ كُلِّ مَكانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللهِ فَأَذاقَهَا اللهُ لِباسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ
بِما كانُوا يَصْنَعُونَ)
والخوف :
١ ـ بالجر ، عطفا على «الجوع» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالنصب ، عطفا على «لباس» ، رواها العباس عن أبى عمرو.
١١٦ ـ (وَلا تَقُولُوا لِما تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هذا حَلالٌ وَهذا حَرامٌ
لِتَفْتَرُوا عَلَى اللهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ
الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ)
الكذب :
وقرئ :
١ ـ بالجر ، على أن يكون بدلا من «ما» ، وهى قراءة الحسن ، وابن يعمر ، وطلحة ، والأعرج ، وبن أبى إسحاق ، وابن عبيد ، ونعيم بن ميسرة.
٢ ـ بضم الثلاثة ، صفة للألسنة ، جمع كذوب ، وهى قراءة معاذ ، وابن أبى عبلة ، وبعض أهل الشام.
١٢٤ ـ (إِنَّما جُعِلَ السَّبْتُ عَلَى الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَحْكُمُ
بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ)
جعل :
وقرئ :
بفتح الجيم والعين ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة أبى حيوة.
١٢٧ ـ (وَاصْبِرْ وَما صَبْرُكَ إِلَّا بِاللهِ وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ)
ضيق :
١ ـ بفتح الضاد ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بكسرها ، وهى قراءة ابن كثير.
ـ ١٧ ـ
سورة الإسراء
١ ـ (سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي
بارَكْنا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آياتِنا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ)
لنريه :
١ ـ هذه قراءة الجمهور ، وفيها التفات من ضمير الغائب إلى ضمير المتكلم.
وقرئ :
٢ ـ ليريه ، بالياء ، وهى قراءة الحسن.
٢ ـ (وَآتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ وَجَعَلْناهُ هُدىً لِبَنِي إِسْرائِيلَ
أَلَّا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلاً)
ألا تتخذوا :
قرئ :
١ ـ بالياء ، على العيبة ، وهى قراءة ابن عباس ، ومجاهد ، وقتادة ، وعيسى ، وأبى رجاء ، وأبى عمرو.
٢ ـ بالتاء ، على الخطاب ، وهى قراءة باقى السبعة.
٤ ـ (وَقَضَيْنا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ
وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيراً)
فى الكتاب :
١ ـ على الإفراد ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ فى الكتب ، على الجمع ، وهى قراءة أبى العالية ، وابن جبير.
لتفسدن :
وقرئ :
١ ـ بضم التاء وفتح السين ، مبنيا للمفعول ؛ أي : يفسدكم غيركم ، وهى قراءة ابن عباس ، ونصر بن على ، وجابر بن زيد.
٢ ـ بفتح التاء وضم السين : أي : فسدتم ، وهى قراءة عيسى.
علوا :
١ ـ هذه قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ عليا ، بكسر اللام والياء المشددة ، وهى قراءة زيد بن على.
٥ ـ (فَإِذا جاءَ وَعْدُ أُولاهُما بَعَثْنا عَلَيْكُمْ عِباداً لَنا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ
فَجاسُوا خِلالَ الدِّيارِ وَكانَ وَعْداً مَفْعُولاً)
عبادا :
١ ـ هذه قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ عبيدا ، وهى قراءة الحسن ، وزيد بن على.
فجاسوا :
١ ـ هذه قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ فحاسوا ، بالحاء المهملة ، وهى قراءة أبى السمال.
٣ ـ فتجوسوا ، على وزن «تكسروا» ، بالجيم.
٧ ـ (إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَها فَإِذا جاءَ وَعْدُ
الْآخِرَةِ لِيَسُوؤُا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَما دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ
وَلِيُتَبِّرُوا ما عَلَوْا تَتْبِيراً)
ليسوءوا :
١ ـ هذه قراءة الجمهور ، بلام «كى» ، وياء الغيبة ، وضمير الجمع الغائب العائد على المبعوثين.
وقرئ :
٢ ـ ليسوء ، بالياء وهمزة ومفتوحة على الإفراد ، والفاعل المضمر عائد على الله تعالى ، أو على الوعد ، أو على البعث ، الدال علية جملة الجزاء المحذوفة ، وهى قراءة ابن عامر ، وحمزة ، وأبى بكر.
٣ ـ لنسوء ، بالنون ، وهى قراءة على بن أبى طالب ، وزيد بن على ، والكسائي.
٤ ـ لنسؤن ، بلام الأمر والنون ، ونون التوكيد الخفيفة آخرا ، وهى قراءة أبى.
٩ ـ (إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ
الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً)
ويبشر :
١ ـ بالتشديد ، مضارع «بشر» المشدد ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ يبشر ، مضارع «بشر» المخفف ، وهى قراءة عبد الله ، وطلحة ، وابن وثاب ، والأخوين.
١٢ ـ (وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنا آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنا آيَةَ النَّهارِ
مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ
وَالْحِسابَ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْناهُ تَفْصِيلاً)
مبصره.
وقرئ :
مبصرة ، بفتح الميم والصاد ، وهو مصدر ، أقيم مقام الاسم ، وهى قراءة قتادة ، وعلى بن الحسن.
١٣ ـ (وَكُلَّ إِنسانٍ أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ كِتاباً يَلْقاهُ مَنْشُوراً)
طائر :
وقرئ :
طيره ، وهى قراءة مجاهد ، والحسن ، وأبى رجاء :
فى عنقه :
وقرئ :
فى عنقه ، بإسكان النون.
ونخرج :
١ ـ بنون ، وهى قراءة الجمهور ، مضارع «أخرج» ، و «كتابا» بالنصب.
وقرئ.
١ ـ يخرج ، بالياء ، مبنيا للمفعول ، و «كتابا» بالنصب ؛ أي : ويخرج الطائر كتابا ، وهى قراءة أبى جعفر.
٢ ـ على القراءة السابقة ، و «كتاب» بالرفع ، على أنه مفعول ما لم يسم فاعله ، ورويت عن أبى جعفر أيضا.
٣ ـ ويخرج ، بفتح الياء وضم الراء ، و «كتابا» بالنصب ؛ أي : طائره كتابا ، وهى قراءة ابن محيصن ، ومجاهد.
٤ ـ على القراءة السابقة ، «كتاب» بالرفع ، على أنه فاعل ، وهى قراءة الحسن.
يلقاه :
١ ـ بفتح الياء وسكون اللام ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ يلقاه ، بضم الياء وفتح اللام وتشديد القاف ، وهى قراءة ابن عامر ، والجحدري ، والحسن بخلاف عنه.
١٦ ـ (وَإِذا أَرَدْنا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها فَحَقَّ
عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْناها تَدْمِيراً)
أمرنا :
١ ـ هذه قراءة الجمهور ، وفيها قولان :
(أ) أحدهما ، من الأمر الذي هو ضد النهى.
(ب) والثاني : بمعنى : كثرنا.
وقرئ :
٢ ـ أمرنا ، بكسر الميم ؛ أي كثرنا ، لغة فى المفتوح الميم ، وهى قراءة الحسن ، ويحيى بن يعمر ، وعرمة.
٣ ـ آمرنا ، بالمد : كثرنا ، وهى قراءة على بن أبى طالب ، وابن أبى إسحاق ، وأبى رجاء ، وعيسى بن عمر ، وسلام ، وعبد الله بن أبى يزيد ، والكلبي.
٤ ـ أمرنا ، بتشديد الميم ؛ أي : كثرنا ، وهى قراءة ابن عباس ، وأبى عثمان النهدي ، والسدى ، وزيد بن على ، وأبى العالية.
١٨ ـ (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنا لَهُ
جَهَنَّمَ يَصْلاها مَذْمُوماً مَدْحُوراً)
ما نشاء :
١ ـ بالنون ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ ما يشاء ، بالياء ، وهى قراءة نافع.
٢١ ـ (انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلاً)
أكبر :
وقرئ :
أكثر ، بالثاء المثلثة.
٢٣ ـ (وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ
عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُما أَوْ كِلاهُما فَلا تَقُلْ لَهُما أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُما
وَقُلْ لَهُما قَوْلاً كَرِيماً)
وقضى :
١ ـ فعلا ماضيا ، من القضاء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ وقضاء ، مصدر «قضى» ، مرفوع على الابتداء ، وهى قراءة بعض ولد معاذ بن جبل.
أف :
قرئ :
١ ـ بالكسر والتشديد مع التنوين ، وهى قراءة الحسن ، والأعرج ، وأبى جعفر ، وشيبة ، وعيسى ، ونافع ، وحفص.
٢ ـ بالكسر والتشديد من غير تنوين ، وهى قراءة أبى عمرو ، وحمزة ، والكسائي ، وأبى بكر.
٣ ـ بالفتح مشددة من غير تنوين ، وهى قراءة ابن كثير ، وابن عامر.
٤ ـ بضم الفاء من غير تنوين ، وهى قراءة أبى السمال.
٥ ـ بالنصب والتشديد مع التنوين ، وهى قراءة زيد بن على ٦ ـ خفيفة ، وهى قراءة ابن عباس.
٧ ـ بالرفع والتنوين ، حكاها هارون.
٢٤ ـ (وَاخْفِضْ لَهُما جَناحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُما كَما رَبَّيانِي صَغِيراً)
الذل :
١ ـ بضم الذال ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ الذل ، بكسر الذال ، وذلك على الاستعارة فى الناس ؛ لأن ذلك يستعمل فى الدواب ، وهى قراءة ابن عباس ، وعروة بن الزبير ، والجحدري ، وابن وثاب.
٣١ ـ (ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم
كان خطئا كبيرا)
خشية :
وقرئ :
خشية ، بكسر الخاء.
خطئا :
١ ـ بكسر الخاء وسكون الطاء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
١ ـ خطأ ، بكسر الخاء وفتح الطاء والمد ، على أنها مصدر خاطأ ، وهى قراءة ابن كثير.
٢ ـ خطأ ، على وزن «نبأ» ، وهى قراءة ابن ذكوان.
٣ ـ خطاء ، بفتح الخاء والطاء والمد ، اسم مصدر ، من «أخطأ» ، كالعطاء من «أعطى» ، وهى قراءة الحسن.
٣٣ ـ (وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَلِيِّهِ
سُلْطاناً فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كانَ مَنْصُوراً)
فلا يسرف :
١ ـ بياء الغيبة ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بتاء الخطاب ، على خطاب «الولي» ، فالضمير له ، وهى قراءة الأخوين ، وزيد بن على ، وحذيفة ، وابن وثاب ، والأعمش ، ومجاهد ، بخلاف.
٣ ـ بضم الفاء ، على الخبر ، ومعناه النهى.
٣٦ ـ (وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤادَ كُلُّ أُولئِكَ
كانَ عَنْهُ مَسْؤُلاً)
ولا تقف :
١ ـ بحذف الواو للجزم ، مضارع «قفا» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ ولا تقفو ، بإثبات الواو ، وهى قراءة زيد بن على.
٣ ـ ولا تقف ، مثل : ولا تقل ، من : قاف يقوف ، وهى قراءة معاذ القارئ.
والفؤاد :
وقرئ :
الفواد ، بفتح الفاء والواو ، قلبت الهمزة واوا ، بعد الضمة ، ثم استصحب القلب مع الفتح ، وهى لغة فى الفؤاد ، وبها قرأ الجراح العقيلي.
٣٧ ـ (وَلا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبالَ طُولاً)
مرحا :
وقرئ :
بكسر الراء ، وهى قراءة فرقة.
تخرق :
وقرئ :
تخرق ، بضم الراء ، وهى قراءة الجراح الأعرابى.
وقال أبو حاتم : لا تعرف هذه اللغة.
٣٨ ـ (كُلُّ ذلِكَ كانَ سَيِّئُهُ عِنْدَ رَبِّكَ مَكْرُوهاً)
سيئه :
قرئ :
١ ـ سيئه ، بالنصب والتأنيث ، وهى قراءة الحرميين ، وأبى عمرو ، وأبى جعفر ، والأعرج.
٢ ـ سيئه ، بضم الهمزة ، مضافا لهاء المذكر الغائب ، وهى قراءة باقى السبعة.
٣ ـ سيئاته ، بالجمع مضافا الهاء ، وهى قراءة عبد الله.
٤ ـ سيئات ، بالجمع بغير هاء ، وهى قراءة لعبد الله أيضا.
٥ ـ خبيئه ، وهى قراءة لعبد الله أيضا.
٤١ ـ (وَلَقَدْ صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا وَما يَزِيدُهُمْ إِلَّا نُفُوراً)
صرفنا :
١ ـ بتشديد الراء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بتخفيف الراء ، وهى قراءة الحسن.
ليذكروا :
١ ـ أي ليتذكروا ، من التذكير ، أدغمت التاء فى الذال ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ ليذكروا ، بسكون الذال وضم الكاف ، من «الذكر» ، وهى قراءة الأخوين ، وطلحة وابن وثاب ، والأعمش.
٤٣ ـ (سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيراً)
يقولون :
قرئ :