الصفحه ١١٩ :
القدر الجامع لا بد أن يكون لاجل خصوصية في المبدأ يصلح للانطباق على المعيّن مرة
كما في الماضي ، وعلى غير
الصفحه ١٢٧ : ». (٣)
يحمل بالحمل
الأوّلي بالنسبة الى نفس المفهوم الجامع ابتداء ، وبالحمل الشائع بالنسبة الى
تعيين الفرد الذي
الصفحه ١٣٩ : ، لوضوح كون خصوصية القسم عرضيا للجامع وان
كان ذاتيا بالنسبة الى القسم.
وما ذكرنا جار في
الجنس والمادة
الصفحه ١٤٢ : المشتق
عليه مفهوما ». (١)
بشهادة الوجدان
يتبادر المفهوم الواحد من مثل العالم والقادر ونحوهما الجامع بين
الصفحه ١٤٤ : ومدة وفي عين بساطته جامع لجميع
الكمالات ، ولكنه باعتبار جامعيته كلي للمفاهيم الكمالية يصدق عليه جميع
الصفحه ٢٣٨ :
في اول الكتاب من عدم كون الموضوع خصوص الادلة الاربعة ، بل الجامع بين موضوعات
المسائل التي تقع في طريق
الصفحه ٢٤٦ : انّ حكم العقل بالتوقف انما هو بالنسبة
الى الجامع وان كان منحصرا في الفرد كما في سائر الطبائع المنحصرة
الصفحه ٣٠٨ : لو كانت العلة
ذات اجزاء عرضية لكان الموقوف عليه ترك واحد غير معيّن منها أو الجامع [ بينها ] (١) وهو
الصفحه ٣١١ : ، وامّا بمعنى الدلالة في مقام
الاثبات ، أو الجامع بينهما بأن يؤخذ بمعنى التأثير ثبوتا أو كشفا.
ولكن
الصفحه ٣٣١ :
الجامع مع فعل
الأهم. ولا اشكال في فساده بعد حرمة ترك الأهم مطلقا وعدم تمكن المكلف من
امتثالهما
الصفحه ٣٣٥ : الاشارة اليها بالعنوان الجامع ـ فلا اشكال في عدم الصحة
أيضا ، وإلاّ للزم الامر بالمتضادين.
وان قلنا
الصفحه ٣٥٧ :
حيث انّ جعله
للجامع بينهما مع اشكال في تصويره يستلزم عدم اعتبار كل منهما في مفهومه وهو كما
ترى
الصفحه ٤٢٧ : [ أولا ثم ] (٤) التعبير عنه بلفظ جامع بأي
__________________
(١) كفاية الاصول :
٢٣٠ ؛ الحجرية ١ : ١٥٥
الصفحه ٤٣٢ :
بالشدة والضعف ، أو نحوين من حالاته من جهة كونه مؤثرا بشخصه وخصوصيته في صورة
الانحصار بقدر جامعه في غيره
الصفحه ٤٤٠ : الجامع من الشرط ليس بقسيم
__________________
(١) كفاية الاصول :
٢٣٩ ؛ الحجرية ١ : ١٦٢ للمتن و ١ : ١٦٥