الصفحه ١٦٨ : ذلك من خصوصيات المحبوب لا المفهوم ؛ مع ان استعماله في حب الشيء كثير أيضا
كما يقال : « طالب الدنيا
الصفحه ١٨٤ : المتن كذلك قد يطلق على مطلق الوجوب غير المقدمي ؛ وبين الاطلاقين عموم من
وجه كما لا يخفى.
١٢٩
ـ قوله
الصفحه ١٩٦ : التميز إلاّ أنه كان مجديا في المقام كما لا
يخفى.
نعم لو لم يحرز
كونه بصدد جميع ما له دخل في تحصيل غرضه
الصفحه ٢١٨ : وغيره ـ لازمة
المراعاة وأهم من المصلحة الفائتة بترك المبدل كي لا يوجب فوت المصلحة عن الامر
الاختياري بلا
الصفحه ٢٢٢ : شبهة في انّ
إجزاءه بمعنى سقوط التعبد بنفس الامر الظاهري مما لا شبهة فيه ؛ وامّا بمعنى
اسقاطه التدارك من
الصفحه ٢٢٦ : وجوب
الاعادة بعد كشف الخلاف لا ينافي الاستصحاب ، بعدم كون الاعادة نقضا بالشك بل
باليقين بالنجاسة
الصفحه ٢٢٧ : ليس بشرط واقعي » ، واخرى : « وبعبارة اخرى :
يعتبر في الصلاة واقعا احراز الطهارة لا نفسها مع الالتفات
الصفحه ٢٣١ : الامارات ـ لكان الحق عدم الإجزاء ، كما انّه لا بد من ذاك الحمل لو قام
الدليل الخارجي على عدم الإجزا
الصفحه ٢٣٢ :
انكشاف خلافها
بالامارة الظنية أم لا؟
وليعلم : انّ محل
الكلام فيما كانت الامارة السابقة واجدة
الصفحه ٢٣٣ : المخالفة اعادة وقضاء وهو لا ينافي حجيته أيضا ، حيث
انّ لازم حجيتها هو الحكم بفعلية مؤداها ، وترتيب الاثر
الصفحه ٢٣٦ : .
١٧١
ـ قوله : « الثاني : لا يذهب
عليك أنّ الإجزاء ... لا يوجب التصويب ». (١)
حاصله : انّ
التصويب
الصفحه ٢٤٠ : مما لا يلزم من عدمه العدم والثانية مما
يلزم من وجوده الوجود.
وطردا ، بلوازم
الشرط والمقتضي الفاقد
الصفحه ٢٤٣ : الاجزاء ، ومعه لا يبقى مجال لبعث آخر مولوي كما لا يخفى.
الثالث : اجتماع
المثلين في الاجزاء ـ لو قلنا
الصفحه ٢٥٢ : العقل من
لزوم المقارنة والسنخية بين العلة والمعلول بجعل الشرط هو العلم الفاني في الخارج
كما لا يخفى
الصفحه ٢٥٥ : بقوله : « قلت : لا يخفى انّ ذلك وان كان لطيفا
في نفسه إلاّ انّه لا يكاد أن يكون شرطا للزماني إلاّ