الصفحه ٩٤ :
آثار طبيعة
الاشياء ، لا ذكر آثار بعض افرادها في الجملة مهملة ، بل يكون ذلك مستهجنا عندهم ،
وحينئذ
الصفحه ١٠٠ :
وحاصل الاستدلال
انّه : لا اشكال في صحة النذر على ترك الصلاة في ذاك المكان ، ولا اشكال في حصول
الصفحه ١٠١ : للاجزاء والشرائط الاوّلية الثابتة بمقتضى الامر الاوّلي مع قطع النظر عن
النهي الناشئ من النذر ، لا الصحيح
الصفحه ١٠٤ :
فكيف يرجع في
تعيينها اليهم؟ ومع ذلك فكيف لا يحصل لهم الارتداد في موارد التقييد في المعاملات
مع كشف
الصفحه ١١١ : القائه ، ولذلك يسري حسنه وقبحه الى اللفظ ؛ فالملحوظ الاستقلالي في
هذا الحال هو المعنى دون اللفظ ، ولذا لا
الصفحه ١١٨ : عليهالسلام » ونحوه اسم للنوع لا للشخص ؛ ومن المعلوم انّ نوع العاشر
من المحرّم كان له فرد متلبس بالمبدإ وفرد
الصفحه ١٢٤ : تبادر ما ذكر لا
يكاد يكون إلاّ اذا كان المشتق حقيقة في خصوص المتلبس ، خصوصا بناء على ما هو
التحقيق من
الصفحه ١٢٩ :
والاخير على أقسام
أربعة ؛ وما يمكن الاستدلال به للقول بالأعم هو القسم الاخير لا بقية الاقسام.
٩٢
الصفحه ١٣٠ :
والامامة ؛
والمراد من العهد في الآية ذلك بقرينة اضافته اليه تعالى بقوله : ( لا يَنالُ
عَهْدِي
الصفحه ١٣٤ : ، واخرى : عن الذات بلحاظ أمر خارجي عرض أو عرضي معها ، بحيث لا يكفي
نفس ملاحظتها في الانتزاع.
وحينئذ
الصفحه ١٤٧ :
ذلك ؛ ولا بأس
بالالتزام بالتجوز والتعقل حينئذ لو لا ما قلنا من تبادر نفس المشتقات من العالم
الصفحه ١٥٢ : ء
كما لا يخفى ؛ كما انّ مفهوم الشيء باطلاقه ليس من معانيه الحقيقية لانّه وان كان
مستعملا فيه في موارد من
الصفحه ١٥٩ : هو الجنس لا العموم الاستغراقي ، وإلاّ فلا يتم ، فتدبر.
١٢٠
ـ قوله : « وقوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦٠ : كليهما. وقبل الشروع في محل النقض والابرام لا بد من
تمهيد مقدمة وهي :
انّه لا بد من
العلم بأنّ المفاهيم
الصفحه ١٦١ : نفس
الانشاء ، ومن مقولة ( الاضافة ) باعتبار نفس المنشأ ، وهو أثر اعتباري لا وجود له
في الخارج ، فوجوده