الصفحه ١٥٧ : ، لعدم القبح في طلبه وانما هو في أحد الامرين من
الاستعلاء أو التنزيل.
ثم اطلاق الامر
على طلبه يحتمل أن
الصفحه ١٦٧ : .
ثم انّ الوجود
الانشائي [ هو ] المتحقق في أقسام الطلب الانشائي سواء كان الداعي اليه هو الطلب
الحقيقي
الصفحه ١٧٣ : [ كونها ] (٢) في مرتبة خاصة
فاقدة لمرتبة اخرى من الكمالات.
ثم انّ
الاستعدادات الذاتية ليست بحيث تكون علة
الصفحه ١٧٧ : عدم
قرينة أصلا ؛ وليس مجرد صدور الصيغة من العالي قرينة على ذلك كما لا يخفى ، بل به
مستعليا.
ثم انّه
الصفحه ١٧٨ : باشتراطه في الوضع ، فلو لم يستعمل كذلك لم يكن
مجازا وإن كان مخالفا للوضع.
ثم انّ أصالة
الحمل على الارادة
الصفحه ١٨١ :
المبحث عن المبحث الرابع كما قررنا ذلك في الحاشية [ السابقة ].
ثم انّه يقع
الكلام في انّ الجمل الخبرية
الصفحه ١٨٣ :
كالإخبار ؛ ولا
علاقة ظاهرة بين معنى المادة والهيئة بلا طلب وبينه معه كما لا يخفى.
ثم انّ هذه
الصفحه ١٨٥ : الطبيعة من القيود والعلم وبحكمه الجهل به مما كانا متأخرين عنه بمرتبتين ،
لتوقفهما عليه وعلى حكمه ثم
الصفحه ١٩٦ : ، ثم يحصل القطع بضميمة تلك المقدمة للملتفت أيضا بعدم دخله.
والفرق بينه وبين
غير الملتفت مما يقطع
الصفحه ١٩٧ : والمقيد
، فتدبر.
ثم انّ نقض الغرض
الجاري في المقام أعم من تأخير البيان عن وقت الحاجة الموجب لترك أصل
الصفحه ٢٠٠ :
المرة
والتكرار
١٤٤
ـ قوله : « ثم لا يذهب عليك انّ
الاتفاق على انّ المصدر ... الخ ». (١)
اشارة
الصفحه ٢٠١ : ، ثم
__________________
(١) في الاصل الحجري
( عدمه ).
(٢) في الاصل الحجري
( فيكون ).
الصفحه ٢٠٢ : والهيئة معا ويكون ذلك نوعيا من جهة المادة ؛ ويمكن
العكس كما لا يخفى.
ثم انّ اللحاظ
السابق بالنحو الذي
الصفحه ٢٠٦ : جواز التبديل ، إلاّ ان يستكشف
كيفية الغرض من الخارج كما عرفت.
ثم انّ تبديل
الامتثال وان لم يحرز تحققه
الصفحه ٢٠٨ : بالعكس.
ثم انّ النزاع وان
أمكن جعله في المادة مرة وفي الهيئة اخرى في مقام الاثبات ، إلاّ أنه لما كان