الصفحه ١١٣ : في الموضوع له ، لا في مطلق ما كان موجودا حاله كما هو واضح.
٦٢
ـ قوله : « ثم لو تنزلنا عن ذلك فلا
الصفحه ١١٥ :
مشتقا كالضارب والقاتل ونحوهما ؛ ومن المعلوم انّ محل النزاع في المقام هو القسم
الاخير وحده.
ثم انّ
الصفحه ١١٩ : ؛ كذلك في
المضارع ، فانّه لا يصدق إلاّ في غير الماضي حال النسبة ولو كان حالا عرفيا.
ثم انّ الماضي في
الصفحه ١٢٠ : حصول الوضع مرّات بالاستعمال الآلي (٢) بل بنحو الشرط
المتأخر كما لا يخفى.
ثم انّ هذا كله
بناء على عدم
الصفحه ١٢١ : ] (٢) المضي والاستقبال في الوفاق والخلاف.
ثم انّ تعيين حال
التلبس أو حال الجري انّما يجري في تعيين حال
الصفحه ١٢٢ : المشتق مفهوما.
ثم انّه على تقدير
جريان الاصل لا دليل على اعتباره : امّا بناء العقلاء فلعدم احرازه إلاّ
الصفحه ١٢٤ : كون المشتق عين المبدأ وعدم الفرق بينهما إلاّ باعتبار اللابشرط وبشرط
لا.
ثم انّه لا يرد
على التبادر
الصفحه ١٢٧ :
واضح.
٨٩
ـ قوله : « ثم لا يخفى انّه لا
يتفاوت في صحة السلب ... الخ ». (٢)
حيث انّ الاختلاف
في
الصفحه ١٣٠ : المقاصد ٥ :
٢٧٨ ، وهو قوله : « ... ومنع دلالة الآية على كون من كان كافرا ثم أسلم ظالما ...
الخ ».
الصفحه ١٣١ : شارح المطالع : « إلاّ ان معناه
شيء له المشتق ... الخ ».
ثم ان ( المطالع ) هو لسراج
الدين الارموي
الصفحه ١٣٥ : فائدته قبل العلم به.
ثم هذا المحمول
الذي تكون قضيته صغرى يكون ثابتا للموضوع فتصير جملة كبرى ، والظاهر
الصفحه ١٣٧ : : « ثم انّه يمكن أن
يستدل على البساطة ... الخ ». (٣)
كما انّه يمكن
الاستدلال عليه بأنّ أخذ الذات امّا
الصفحه ١٣٩ : اللفظين ، لا ذاتيا كما هو الاصطلاح الآخر فيهما.
ثم انّ اللابشرط
وبشرط لا أمران اضافيان فتارة : يكون الشي
الصفحه ١٤٠ : واقعية لها
أصلا كما يظهر من صدر كلام الفصول (٢) في هذا المقام.
ثم انّ الاتحاد :
تارة : يكون ماهية
الصفحه ١٤٢ : الحمل الشائع في
الخارج.
ثم انّ جعل
الانسان والناطق من قبيل المتغايرين في الوجود ـ كما يظهر من كلامه