الصفحه ٥٠ :
القدماء (١) في كون الموضوع له عاما.
[ ثم ] (٢) انّ مراد القائلين بكون المستعمل فيه خاصا :
ان
الصفحه ٥٥ : ـ قوله : « ثم لا يبعد ان
يكون الاختلاف في الخبر والانشاء ايضا كذلك ... الخ » (١).
بيانه : انّ
المفاهيم
الصفحه ٥٩ : أصلا كما في المجازات بناء على
الوضع فيها وان كان معلوما اجمالا في ضمن العلاقات.
ثم انهم اختلفوا
في
الصفحه ٦٣ :
لا يخفى. نعم
المناسبة بين المستعمل والمستعمل فيه ، ولكنها غير كافية في المجازية.
ثم اذا عرفت
الصفحه ٦٤ : به ، حيث انّ المستحيل تركب القضية
المعقولة من جزءين ، لا اللفظية كما هو واضح.
ثم انّ الصواب
الجواب
الصفحه ٦٥ : .
ثم انّ اطلاق
اللفظ وارادة طبيعته منه يتصور فيه الوجهان المذكوران ، فتارة : يراد منه الطبيعة
بما هي
الصفحه ٦٦ : أيضا.
ثم انّه لا بد في
دلالة شيء على شيء من مناسبة وعلقة بينهما توجب حكايته عنه ، وهي : امّا ذاتية
الصفحه ٧٠ : جهتين في الحرف.
ثم بعد استفادة
المجموع المركب من معاني المفردات بخصوصيتها المذكورة ـ من مجموع الالفاظ
الصفحه ٧٢ : نفس الجزئي بالحمل الشائع ، فلا وجه للكلية كما لا يخفى.
٢٣
ـ قوله : « ثم انّه قد ذكر الاطّراد وعدمه
الصفحه ٧٨ : ذهاب كل
منهما الى الاشتراك اللفظي بل الى المشترك المعنوي فلا بد من تصوير قدر مشترك أولا
ثم اثبات كونه
الصفحه ٨٥ : الموارد الاخرى.
ثم انّه قد تصدى
بعض الافاضل من المعاصرين لاثبات الجامع بين الصحيح والأعم بنفس البرهان
الصفحه ٩٦ : ، وانما الفرق
بينهما وبين الاصول الاعتقادية.
ثم انّه يكفي في
حجية الامارات الانتهاء الى الاثر الشرعي ولو
الصفحه ٩٧ : من مركباتهم المخترعة التي كانت ذات آثار
وخواص ثم استعمالهم لها في فاسدها المناسب معه ، مع كون ذلك
الصفحه ١٠٢ : العرف.
ثم انّه لا ينافي
ما قلنا ـ من عدم تصرف الشارع في معانيها ـ ازدياده بعض الشرائط في بعض مصاديقها
الصفحه ١٠٥ : به ، ويكون مجموع ذوات الاجزاء بالأسر أجزاء المركب ،
ومجموعها بشرط الاجتماع وجود الكل.
ثم :
ان