الصفحه ٣٩٣ : ثم [ يطهّر ] (٥) مواضع الملاقاة منه بالاناء الثاني ثم يصلي بعد ذلك. نعم لو لم يمكن له تكرار
الصلاة
الصفحه ٤٥٤ :
مختلفا عرفا وشرعا.
ثم انّه لا يرد
على ذلك بلزوم اختلاف الموضوع بالنسبة الى الحكم اللاحق أيضا ، لانّ
الصفحه ٤٩٠ : ، فلم تحرز الحجية ، حيث انّ المناط هو سيرة العقلاء
ولا بد من القطع به في احراز الحجية.
ثم انّ محل
الصفحه ٥٠٧ : فيه
بين كون ظهوره مساويا مع ظهور المرجع ، أو أقوى منه.
ثم انّه بناء عليه
لا تلزم المجازية في الكلمة
الصفحه ٥١٦ :
عدم ظهور الخاص
إلاّ على ثبوت حكمه من حين وروده ، فيتوقف بينهما كما لا يخفى.
ثم انّه لا بأس
الصفحه ٥١٧ : ، حيث انّ صفة البيانية في الخاص تكون متأخرة عن العام وان
كانت ذاته متقدمة عليه ؛ ولا محذور في ذلك.
ثم
الصفحه ٥٤٣ :
القرينة ، فكيف يصل الى حد الشهرة في المجاز ، فضلا عن الحقيقة؟
ثم انّه اذا كان
للمطلق انصراف الى بعض
الصفحه ٨ : ه ق في قرية من قرى قوچان.
انخرط في سلك
الدراسات الدينية فدرس بعض مقدماتها في مسقط رأسه ثم درس
الصفحه ٩ : علي القوچاني صاحب الحاشية المطبوعة على الكفاية » (٢).
ثمّ ان الآخوند ـ مضافا
الى محاضراته العامة في
الصفحه ١٠ : مراجعة الآخوند.
اضف الى ذلك ان
صاحب الذريعة يذكره دائما ـ اينما حل ذكره ـ بالاحترام والاكرام (٣).
ثمّ
الصفحه ١٦ : عليه في جدول الاستبدال.
ثم احببنا التفرقة
بين ما عنونه المؤلف من كلام الكفاية وبين ما اكملناه من
الصفحه ٢٦ :
ثم ان كان ذلك
الجامع معلوما فيجعل موضوع العلم ذلك ؛ وإلاّ فيشار اليه بالعنوان العرضي الانتزاعي
من
الصفحه ٢٨ : المساوي ، فهو تخصيص بلا مخصص ، فتدبر.
ثم انّه يرد على
ما ذكره ـ من تحديد الموضوع بالكلي الجامع بين
الصفحه ٣٢ : فوقها كما لا يخفى.
ثم انك عرفت انّ
في كل علم امورا عديدة :
[ الاول : ] مسائل
العلم ، وهي القضايا
الصفحه ٣٨ : حقيقة عن
تخصيص الوجود المطلق بالخصوصيات العقلية والنفسية والمثلية ونحوها كما لا يخفى.
ثم انّ مسائل علم