الصفحه ٧٤ :
المعاني المصطلحة
عندهم ؛ وحيث انّ الشارع في مخترعاته كان كأحدهم في اطلاق اللفظ استعمالا ووضعا
الصفحه ٣٨٧ :
٣٠٥
ـ قوله : « ضرورة منافاة حرمة
شيء كذلك مع وجوبه في بعض الاحوال ». (١)
ولا يخفى انه لا
يبتني
الصفحه ١١٧ :
٦٧ ـ قوله : « مع الدخول
بالكبيرتين ... الخ ». (١)
ولا بد أن تكون هي
الاولى حتى تدخل الثانية في
الصفحه ١٢١ : .
__________________
(١) كفاية الاصول :
٦٢ ؛ الحجرية ١ : ٣٦ للمتن و ١ : ٣٦ للتعليقة.
(٢) في الاصل الحجري
( يتفكر ) لكن الظاهر
الصفحه ١٢٥ :
ولكن التحقيق :
انّ التضاد متوقف على مقام الثبوت ، وامّا في مقام الاثبات فيكون الامر بالعكس ،
فلا
الصفحه ٣٧١ : الكسر والانكسار.
قلت : هب انّ قصد
القربة ليس جزءا في العبادة أصلا إلاّ انّ الوجودي الذي يكون عنوانا
الصفحه ٣٩٣ :
ومن هنا ظهر ما في
ما ذكره في الحاشية (١) بقوله : « وحينئذ يمكن أن يقال بصحته عبادة لو أتى به
بداعي
الصفحه ٣٩٩ :
٣٣٠
ـ قوله : « بأن يكون تارة تاما
يترتب عليه ما يترقب عنه من
الاثر ». (١)
في هذه العبارة
إيما
الصفحه ٥١٤ : المصلحة في مجرد الانشاء لا في مرتبة
__________________
(١) كفاية الاصول :
٢٧٦ ؛ الحجرية ١ : ١٩٣ للمتن
الصفحه ١٥٦ :
تقدير التسليم فلا
ضير في صحة الاشتقاق اذا اخذ بمعنى التلفظ بالصيغة. نعم اذا اخذ بمعنى اسم المصدر
الصفحه ١٩١ : .
(٢) كفاية الاصول :
٩٧ ؛ الحجرية ١ : ٦٤ للمتن و ١ : ٦٢ العمود ٢ للتعليقة.
(٣) في الاصل الحجري
( لأمكن
الصفحه ٣٧٥ :
فيها لو كان الامر الاستحبابي لاجل عنوان آخر سواء كان منطبقا على الواجب أو كان
ملازما له ، غاية الامر
الصفحه ٥٥٤ :
ذكرنا من لزوم المصادرة في اثبات الغلبة بعدم فعلية افراد المستحب الواحد نوعا ،
حيث انّه لا وجه له إلاّ
الصفحه ١٢٤ :
٨٢
ـ قوله : « ويدل عليه تبادر خصوص المتلبس بالمبدإ
في الحال ». (١)
كما يشهد عليه
تبادر اتصاف
الصفحه ١٦٨ : ذلك من خصوصيات المحبوب لا المفهوم ؛ مع ان استعماله في حب الشيء كثير أيضا
كما يقال : « طالب الدنيا