الصفحه ٤٦٤ : على الحصر كلمة ( بل ) الآخر فيه.
٣٦٨
ـ قوله : « وربما يعدّ مما دل
على الحصر كلمة ( بل )
الاضرابية
الصفحه ٧٨ :
يمكن اعتباره في
مقام التسمية المقدم على مقام الطلب كما هو واضح ، فلا بد أن يكون النزاع في
المعنى
الصفحه ١٢٨ : قرار وثبات لا مجرد السيال الذي لم يكن كما في مثل ( مقتول ) اذا جعل المبدأ
فيه مجرد معدوم الروح بسبب
الصفحه ١٣١ :
__________________
(١) كفاية الاصول :
٧٠ ؛ الحجرية ١ : ٤١ للمتن و ١ : ٤٣ للتعليقة.
(٢) لوامع الاسرار
في شرح مطالع الانوار
الصفحه ١٥٥ : مباحث الالفاظ ذلك ايضا كما لا يخفى.
نعم يبقى الاشكال
بناء على كونه حقيقة في الطلب المنشأ بالقول في مثل
الصفحه ٢٢٢ :
١٦٥
ـ قوله : « المقام الثاني : في إجزاء الاتيان بالمأمور به بالامر الظاهري وعدمه ». (١)
ولا
الصفحه ٢٤٩ : : بأنّ تحصيل
المعرفة مقدور بالواسطة ، وهو كاف في تعلق الامر به كما في مطلق الافعال التوليدية
؛ ولولاه لما
الصفحه ٣١٠ : ؛ الحجرية ١ : ١٠٧ للمتن و ١ : ١١١ العمود ٢ للتعليقة.
(٢) في الاصل الحجري
( عن ).
الصفحه ٤٠١ : ، كما انهما يتعاكسان في العموم والخصوص بناء على الاجزاء وتخصيص الامر في
تفسير المتكلم بالامر الواقعي كما
الصفحه ٤٦٥ : ـ على
ما قيل ـ تعريف المسند اليه باللام ». (٢)
ولا يخفى : انّ
المدّعى دلالته عليه في غير ما كان في
الصفحه ٥٣٣ :
اما لكونها للجامع
بينه وبين فرد ما.
واما لخصوص الثاني
بأن يقال : انّ الاستعمال فيه أيضا في فرد
الصفحه ٤٧ : القرينة في المجاز لافادة المعنى المستعمل فيه وفي هذا المقام لافادة انشاء
الوضع كما لا يخفى ، وامّا أصل هذا
الصفحه ٦٣ :
لا يخفى. نعم
المناسبة بين المستعمل والمستعمل فيه ، ولكنها غير كافية في المجازية.
ثم اذا عرفت
الصفحه ١٠٥ :
أصلا.
٥٣
ـ قوله : « إنّ دخل شيء وجودي أو عدمي في
المأمور به ... الخ
». (١)
ولا يخفى انّ
الامر
الصفحه ١٣٤ : أن يؤخذ مكانهما أظهر خواصهما حتى يوضع مكانهما في المنطق ولازم ذلك انحصار
الكليات في العرض العام