الصفحه ٥٣٤ :
دونه اذا كان
بمعنى الشياع والسريان فانه يقابل المقيد ويعانده ، لا أن يكون مقسما له كما لا
يخفى
الصفحه ٥٣٦ : ذلك ، والاّ لم يتخلف فيه » (٢) انتهى.
اذا عرفت ما ذكرنا
فاعلم : انّه اذا ورد قيد على المطلق متصلا أو
الصفحه ٥٤٣ :
في المنقول بالغلبة ،
فافهم ». (١)
اشارة الى انّه
يشكل في ظهور لفظ المطلق وحده فيما اذا كان ارادة
الصفحه ٥٤٦ : ؛ ومع ذلك لا بأس ان نتعرض
لبعض الاقسام تبعا للأعلام.
فمنها : ما اذا
كان الكلامان مثبتين مع كونهما
الصفحه ٥٥٢ : .
ومنها
: ما اذا كان
المطلق والمقيد منفيين. والظاهر لزوم محذور اجتماع المثلين فيهما أيضا مع ظهور كل
منهما
الصفحه ٥٥٣ :
تقديم المقيد ،
لأظهريته من المطلق. كما انّه فيما اذا لم نقل بالمفهوم في المقيد ، وإلاّ فيحصل
الصفحه ٥٦٨ : ........................................................ ٤٣٨
اذا
تعدد الشرط فهل يخصص مفهوم كل بمنطوق الآخر ............................ ٤٣٩
اذا
تعدد الشرط
الصفحه ٣٢ : الصورة الاولى دون الثانية هو الوجدان.
اذا عرفت انّ
التميز انما هو بالغرض فاعلم انّه : تارة : لا يحصل
الصفحه ٣٨ : ألّفها المدوّن الاول ، بل يعدّ منها الامور اللاحقة
الحادثة اذا كانت متساوية الاقدام مع ما دوّنت أولا في
الصفحه ٣٩ : لا
مدخلية للتمهيد بعد ما عرفت من كون المسائل أعم منها ومن الامور الحادثة اذا كان
لها (١) دخل في الغرض
الصفحه ٤٦ : بالقرينة
لتفهيم المراد والمدلول منه.
اذا عرفت ما ذكرنا
فاعلم : انّ الاشكال انما يتأتّى على الوجه الاول
الصفحه ٥٢ :
في الموصولات
فلتقييد معانيها بالتعيين بالصلة.
اذا عرفت ما ذكرنا
، فالجواب على ما قرر المصنف
الصفحه ٦٠ :
هيئة موضوعة للمعنى الفلاني ـ مستبعد جدا.
اذا عرفت ما ذكرنا
فظهر : انّ تعدد الوضع في المشتقات في كل من
الصفحه ٦١ :
المعنى المجازي بعد ملاحظة المناسبة يدّعى انّه من مراتب وجوده ، فالاستعمال الذي
هو من فوائد الوضع اذا حصل
الصفحه ٦٣ :
لا يخفى. نعم
المناسبة بين المستعمل والمستعمل فيه ، ولكنها غير كافية في المجازية.
ثم اذا عرفت