الشاذ الذي ليس بمشهور.
قوله ص ٣٩٨ س ٤ : فإنّ المجمع الخ : لا داعي لنقل هذه الجملة إلى قوله :
« إلى الله » إلاّ التبرّك.
قوله ص ٣٩٨ س ١٠ : حكامهم : يقرأ بالرفع. وقوله : « الخبرين » مفعول به.
قوله ص ٣٩٩ س ٣ : بوجوه : المناسب : بوجهين.
قوله ص ٣٩٩ س ١٢ : وتأكيد موردها : عطف تفسير للكاشفية.
قوله ص ٤٠٠ س ٢ : كالترجيح بالشهرة : المناسب التعبير : وليس صحيحا بالنسبة إلى الشهرة ، فإنّ غير الصفات الذي يكون موردا للإشكال ليس هو إلاّ الشهرة ـ كما يستفاد ذلك من قوله ص ٣٩٩ س ٣ « وبالشهرة » وأيضا قال : « هذين الترجيحين » ـ وإلاّ فالموافقة للكتاب والمخالفة للعامة لم يعمّم الإشكال لهما من ناحية انّ رواية عبد الرحمن بن أبي عبد الله قد دلّت على الترجيح بهما بدون أن يرد عليها أي إشكال.
قوله ص ٤٠٠ س ١١ : كما هو عمل المشهور : أي تطبيق الترجيح بالصفات على خصوص الراوي المباشر عن الإمام عليهالسلام.
قوله ص ٤٠٠ س ١٦ : اختلاف : الصواب : اختلال.
قوله ص ٤٠١ س ٥ : وغيرها : المناسب حذف ذلك.
قوله ص ٤٠٢ س ١٢ : أو الحديثان : لعلّ الفارق بين الخبرين والحديثين انّ الثاني خاص بالرواية المنقولة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بخلاف الأوّل. ويحتمل أنّ الثاني يختصّ بالرواية القطعية الصدور بخلاف الأوّل.
قوله ص ٤٠٣ س ٤ : موافقان للاحتياط : بأن كان أحدهما دالاّ على