لا يجوز رفع اليد عنه حتى بالاستخارة والقرعة ما دام لم يحصل يقين طارىء معارض له.
قوله ص ٢٤٧ س ٦ : ولكن سيظهر إلخ : وذلك بعد سطرين بقوله : وتتفرع على ركنية الشكّ إلخ.
قوله ص ٢٤٧ س ٦ : آثار إضافية : ذكر منها قدسسره أثرين أشار الى الأوّل تحت عنوان القضية الاولى والى الثاني تحت عنوان القضية الثانية.
قوله ص ٢٤٧ س ٧ : فانتظر : الاولى حذف كلمة « فانتظر » لأنها تدل على المدى البعيد والحال انّه سيذكر ذلك في السطر الآتي بقوله : وتتفرع على ركنية إلخ.
قوله ص ٢٤٧ س ٨ : وتتفرع على ركنيه إلخ : هذا إشارة الى الثمرة العملية بين البيانين. والقضيتان هما نفس ما عبرنا عنه سابقا بالموردين.
قوله ص ٢٤٧ س ١١ : جامع الإنسان : أي كلي الإنسان.
قوله ص ٢٤٨ س ١ : كما تقدم في الحلقة السابقة : ويأتي في هذه الحلقة ص ٢٩٥.
قوله ص ٢٤٨ س ٣ : بما هي أفراد : أي لا بما هي إنسان مثلا وإلاّ كان ذلك من استصحاب كلي الإنسان.
قوله ص ٢٤٨ س ٨ : لأننا حينما نلحظ الأفراد إلخ : في التعبير المذكور تأمل والمناسب : لأننا حينما نلحظ الفرد المردد بما هو مرآة للأفراد بعناوينها التفصيلية.
قوله ص ٢٤٨ س ٩ : على كل تقدير : بل على تقدير دون آخر.
قوله ص ٢٤٨ س ١٠ : وإذا لا حظناها بعنوان إجمالي : التعبير المناسب هكذا :
وإذا لا حظناه ـ عنوان الفرد المردد ـ لا بما هو مرآة بل نقصر النظر على الفرد أو