الإنسان الذي دخل المسجد واقعا.
قوله ص ٢٤٨ س ١١ : فالشكّ في البقاء ثابت : أي ولكن الركن الرابع ـ وهو ترتب الأثر العملي ـ غير متوفر.
وكان من المناسب ذكر هذه التكلمة هنا بدل ذكرها بعد أربعه أسطر ليستغنى عن ذكر الأسطر الستة الآتية.
قوله ص ٢٤٨ س ١٢ : فإن اريد باستصحاب الفرد المردد إلخ : هذه العبارة الى نهاية الصفحة تكرار واضح وكان بالإمكان الإستغناء عنها بالطريقة التي أشرنا إليها في التعليق السابق.
قوله ص ٢٤٩ س ١ : ومن هنا نعرف إلخ : هذا شروع في بيان الثمرة بين البيانين.
قوله ص ٢٤٩ س ٤ : مع احتمال قطعنا بخروجه : أوضح من هذا التعبير أن يقال : مع احتمال بقائه على أحد التقديرين.
قوله ص ٢٤٩ س ١١ : وطهر : أي واحتمل أنّه طهر. ولا يلزم فرض القطع بالتطهير بل لعل ذلك مخل ، اذ مع فرض القطع بالتطهير يكون عدم صدق عنوان الشكّ في البقاء مجزوما به لا محتملا كما فرض ذلك قدسسره بعد أسطر.
قوله ص ٢٤٩ س ١٢ : أساسا : أي حدوثا.
قوله ص ٢٥٠ س ٢ : وما قبله : كان من المناسب الإشارة بعد هذه العبارة الى الثمرة بين البيانين كما صنع ذلك في القضية الاولى.
قوله ص ٢٥٠ س ٨ : لا من أجل التعارض : هذا بيان لقوله « في نفسه ».