الصفحه ١١ : ضلالة وفلتة وزلة............................................ ٢٧٠
بيعة
الأوّل ضلالة ، ثمّ الثاني ، ثمّ
الصفحه ٢٠ : ، وكبّروا خمسا وسبعين تكبيرة ، وكبّر
خمسا وانصرف ... جبرئيل مؤذنك ... ثمّ من جاءك من أهل بيتي ؛ يصلّون عليّ
الصفحه ٣٢ :
اسما ، ثمّ تعود
في خاتمتها فتذكر اسما آخر ، ويذكر له السيّد ابن طاوس في إجازته اسما ، وفي كشف
الصفحه ١٣٢ : وموالي.
قال : وأنا معكم
شهيد.
ثمّ قال لهم (٦) : وتشهدون أنّ الجنّة حقّ ، وهي محرّمة على الخلائق حتّى
الصفحه ١٣٦ : ؟
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : أما إني سأعطيها من يأخذها بحقّها ، ثمّ قال : يا عليّ ، يا أخا محمّد
الصفحه ١٩٢ : السماوات
والأرضين قد بكت لها.
ثمّ قال لها (٥) : يا بنيّة ، خليفتي عليكم الله (٦) وهو خير خليفة ،
والّذي
الصفحه ١٩٨ : ـ.
قال (١٠) : ثمّ ضع يدك يا عليّ على (١١) صدري ـ وأحضر معك فاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام ، من غير أن
الصفحه ١٩٩ : ؟ ثمّ لبّبت (٦) بثوبك ، وتقاد كما يقاد الشارد من الإبل ؛ مرموما (٧) مخذولا محزونا (٨) مهموما ، أبعد
الصفحه ٢٥٦ :
تشتاق إليهم ، فقيل : من هم يا رسول الله؟ فقال : عليّ بن أبي طالب ، ثمّ سكت ،
فقالوا : من هم يا رسول الله
الصفحه ٢٧٨ : النساء إلى الجنازة؟ وكان عليهالسلام متكئا فاستوى جالسا ، ثمّ قال : إنّ الفاسق عليه لعنة الله [ يعني
الصفحه ٢٨٢ : العظيم
ونبيّه الكريم ، فويل ثمّ ويل لمن حلّ عقده ، قال : فالتفت إليه الثاني حين سمع
كلامه ، فأعجبه ، فقال
الصفحه ٣٤٢ : ( ج ٨
؛ ٥٨ ) بسنده عن سليم بن قيس الهلالي ، قال : خطب أمير المؤمنين عليهالسلام ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ
الصفحه ٣٥٧ :
قتل الحسين بن
عليّ عليهماالسلام ، بكى ابن عبّاس بكاء شديدا ، ثمّ قال : ... ولقد دخلت على
عليّ ابن
الصفحه ٣٧٣ : وقبائلهم ...
وفتح الأخرى ؛ صحيفة أصحاب الشمال ، فإذا فيها أسماء أهل النار وأسماء آبائهم
وقبائلهم ... ثمّ
الصفحه ٣٧٦ : أدخل عليّ أبا ذرّ المقداد وأبا أيوب
الأنصاريّ ، وأمّ سلمة زوجة النبي من وراء الباب ، ثمّ قال : اشهدوا