الصفحه ٢٢٤ : ، ويردّ إليه ويسلّم له ، ثمّ قال
: كيف يعرف الآخر وهو يجهل الأوّل؟!
وفي الكافي أيضا (
ج ١ ؛ ١٨٠ ـ ١٨٥
الصفحه ٢٣٠ : وغيلة ، ثمّ قال بعد كلام له : يا معشر المهاجرين
والأنصار أين كان سبقة تيم وعديّ ... ألا كانت يوم الأبوا
الصفحه ٢٣٨ :
١٠٠ ثمّ آمن من
بعد أمير المؤمنين قوم من عشيرته أوّلهم جعفر وحمزة.
وأمّا الروايات في
مبايعتهم
الصفحه ٢٥٩ : عليهالسلام أنّه خطب الناس ... » ثم ساق الحديث.
وفي تفسير فرات (٣٨٩)
عن ابن عبّاس ، قال : لمّا نزلت هذه
الصفحه ٢٦١ : ندلّكم على الناس. ثمّ قال : أخرجه ابن منده.
وفي هذه الروايات
دلالة على أنّ عليا وفاطمة والحسنين والتسعة
الصفحه ٢٧٣ : أَبى ) (٤) ثمّ أوحى إليه : يا محمّد إنّي أمرت فلم أطع فلا تجزع أنت إذا أمرت فلم تطع
في وصيّك.
وفيه
الصفحه ٢٧٧ : عليّ بن المغيرة ، قال : نزل أبو جعفر بوادي ضجنان ، فقال ثلاث مرّات :
لا غفر الله لك ، ثمّ قال لأصحابه
الصفحه ٢٨٧ : وأثنى عليه ، ثمّ قال : ما بال رجال
يؤذوني في أهل بيتي ، والّذي نفسي بيده لا يؤمن عبد حتّى يحبّني ، ولا
الصفحه ٢٩١ : ؟ فسكت فلم يجبه ، ثلاثا ، ثمّ قال :
أنت السابّ عليّا عند ابن آكلة الأكباد؟! أما والله لئن وردت عليه الحوض
الصفحه ٢٩٩ : ، فأنزل الله تعالى : ( تَبَّتْ يَدا أَبِي
لَهَبٍ ) (٢) ثمّ دعاهم النبي صلىاللهعليهوآله ثانية مثل الأولى
الصفحه ٣٠١ : ويخرج؟ فقال
رسول الله : ذاك إلى الله فسلّموا لله حكمه ، هذا جبرئيل جاءني عن الله عزّ وجلّ
بذلك ، ثمّ
الصفحه ٣٠٢ : بالعاقبة المحمودة ؛ بأن يوفّقهم للإيمان ثمّ
يدخلهم الجنّة برحمته.
يا عمّ رسول الله
، إنّ شأن عليّ عظيم
الصفحه ٣٠٤ : ، وأنّ
المرء لو عبد الله ما عبده حتّى يكون كالشنّ البالي ثمّ جاء ببغض عليّ لأدخله الله
النار ، واستقصا
الصفحه ٣٠٥ : ألف حجّة ، ثمّ متّ ولم يكن في قلبك حبّ عليّ وأولاده
، أدخلك الله النار مع المنافقين.
وفيه (٢٥٣) عن
الصفحه ٣٠٩ : ، وروت كتب الفريقين ، خطبة رسول الله صلىاللهعليهوآله عند منصرفه من حجّة الوداع ، ومن ثمّ خطبته في