الصفحه ١١١ : البحث والدراسة ، ولعلّ الفقيه المفتي
بجواز المسح على الخفّين في عصرنا هذا يجد لها أجوبة :
١. لا شكّ
الصفحه ١٥٢ :
قال السندي في
حاشيته على سنن النسائي : التثويب هو العود إلى الإعلام بعد الإعلام ، وقول
المؤذّن
الصفحه ١٥٤ : فقد
قال فيه ابن ماجة نقلا عن الزوائد : إسناده ثقات إلاّ أنّ فيه انقطاعا ( لأنّ )
سعيد بن المسيب لم
الصفحه ١٦٢ : الصلاة التي فرضها والتي
بها يتّصل الإنسان بعالم الغيب ، وفيها يمتزج خشوعه ، بعظمة الخالق ، ثمّ الدعوة
إلى
الصفحه ٢٣٨ :
ويلبس ، لأنّ
أبناء الدنيا عبيد ما يأكلون ويلبسون ، والساجد في سجوده ، في عبادة الله عزّ وجلّ
، فلا
الصفحه ٢٥٥ :
٣. عن أبي هريرة
قال : سجد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في يوم مطير حتّى أنّي لأنظر إلى أثر
الصفحه ٢٧٦ :
١
الجمع بين الصلاتين في
عرفة والمزدلفة
اتّفقت كلمة
الفقهاء على رجحان الجمع بين الصلاتين في
الصفحه ٢٨٦ :
ركعات من الآخر
للعصر وما بينهما وقت مشترك ، فلو صلّى الظهر والعصر في أي جزء من بين الزوال
والغروب
الصفحه ٣٠٣ :
مقدّم. (١)
ج. وقال الآلوسي :
مذهب جماعة من الأئمة جواز الجمع في الحضر للحاجة لمن لا يتخذ عادة ، وهو
الصفحه ٣١٨ :
جمع بين الظهر
والعصر. (١)
أضف إلى ذلك انّ
في سنده أيضا عِكْرمة ، وهو ضعيف لا يحتج بحديثه
الصفحه ٣٣٠ :
ثمّ إنّ بعض من
يحاول إخضاع الرواية على فقه إمام مذهبه ناقش فيها بوجوه واهية ، نقلها الشوكاني
في
الصفحه ٣٧٤ : :
١. أخرج الشيخان
في صحيحيهما عن جابر بن عبد الله الأنصاري ، كان رسول الله في سفر فرأى زحاما
ورجلا قد ظلّل
الصفحه ٣٨٩ :
لقد نقل المعلّق
على « المحلّى » تعليقا في المقام ، يدعم ما ذكرنا ، قال ما هذا نصه :
« قال ابن
الصفحه ٣٩٣ :
وأخرجه الشيخ في
التهذيب. (١)
٣. أخرج الكليني
عن عبيد بن زرارة ، عن الصادق عليهالسلام قال
الصفحه ٤١٠ :
٧
صلاة التراويح جماعة في
كلام عمر
لم تنعقد الجماعة
لنوافل شهر رمضان في حياة الرسول