الصفحه ١٨٩ :
بالولد ثانيا ، وكانت
صحبته قليلة في أيام الصبي ثالثا ، بل لم يثبت له صحبة وانّه من التابعين رابعا
الصفحه ١٩٠ : . (٢)
يلاحظ
عليه : أنّ ابن جرير
الضبّي هو نفس غزوان بن جرير وقد تقدّم الكلام في الوالد برقم ٤ ، ولعلّه نفس
الصفحه ١٩٧ :
تمهيد
البسملة في اللغة
والاصطلاح
البسملة في اللغة
والاصطلاح : قول بسم الله الرّحمن الرحيم
الصفحه ٢٠١ : في الصلاة بل يكبّر ، ويبتدي بالحمد إلاّ في شهر رمضان ، والمستحب
أن يأتي بها بين كلّ سورتين تبركا
الصفحه ٢٢٨ : في السنة العاشرة من الهجرة ، وأين هو من بدء الهجرة وصدر البعثة؟!
روى الطبري وغيره
انّ مسيلمة وفد
الصفحه ٢٣١ :
مستقلة في مفتتح
كلّ سورة رسمها السلف والخلف في مفتتحها. (١)
الثاني : أخرج الحاكم عن ابن عباس انّ
الصفحه ٢٣٩ : وجهه في التراب ،
لأنّه من التذلّل لله ». (١)
وقال عبد الوهاب
بن أحمد بن علي الأنصاري المصري المعروف
الصفحه ٢٤٣ :
٤
السجدة في اللغة
لا شكّ انّ السجود
من فرائض الصلاة ، وقد روى الفريقان عن ابن عباس ( رض ) قال
الصفحه ٢٤٦ : جبهته عصابة لعلة بها فسجد عليها أجزأ ولا إعادة عليه ، ومن أصحابنا
خرّج فيه قولا آخر في وجوب الإعادة من
الصفحه ٢٦٠ : لعذر وضرورة ، وإليك ما ورد في هذا المقام :
١. عن أنس بن مالك
: كنّا إذا صلّينا مع النبي
الصفحه ٢٧١ : على آل أبي أوفى ، ولكن للعلماء
تفصيلا في ذلك وهو أنّها إن كانت على سبيل التبع كقولك : صلى الله على
الصفحه ٢٩٧ : الظهر
والعصر والمغرب والعشاء ، قال عبد الله : فوجدت في نفسي من ذلك شيئا فلقيت أبا
هريرة فسألته فوافقه
الصفحه ٣٢٠ :
الذهبي في « ميزان
الاعتدال » ، حيث قال : احتجّ به كلّ من أفراد الصحاح بلا تردّد وقال : وثّقه يحيى
الصفحه ٣٣٦ :
ركعتين وتركت الصلاة
في السفر على حالها. (١)
٢٢. عن جعفر بن
عمر قال : انطلق بنا أنس بن مالك إلى
الصفحه ٣٤٣ :
ومسافريها
بالتقصير والإفطار ، أيسرّ أحدكم إذا تصدق بصدقة أن ترد عليه؟! ». (١)
وكأنّ في رد
الصدقة