الصفحه ١٣٥ : مع مقام النبوّة
إنّه سبحانه بعث
رسوله لإقامة الصلاة مع المؤمنين في أوقات مختلفة. وطبع القضية يقتضي
الصفحه ١٤٢ :
في الصحيحين لاختلاف الناقلين في أسانيده. (١)
وأمّا
الرواية الثالثة : فقد اشتمل السند على محمد بن
الصفحه ١٥٩ :
٢
كلمات الأعلام في التثويب
إنّ بين الصحابة
والتابعين من يراه بدعة وأنّه لم يأمر به النبي
الصفحه ١٧٠ : مكروه ، كالحلبي في
الكافي. (٣)
ومع أنّ غير
المالكية من المذاهب الأربعة قد تصعّدوا وتصوبوا في المسألة
الصفحه ١٨٣ : وقد أسلم في أوائل
البعثة ، وقد لاقى ما لاقى من قريش لأجل إيمانه بالنبي والإسلام ، فمثل هذا لا
يمكن أن
الصفحه ١٨٧ :
وقال البيهقي :
ورواه البخاري في التأريخ في ترجمة عقبة بن ظبيان عن موسى بن إسماعيل عن حماد بن
سلمة
الصفحه ٢٠٥ : ذلك
الذهبي في تلخيصه.
السابع : أخرج الحاكم عن ابن جريج ، عن أبيه ، عن سعيد بن جبير ، عن
ابن عباس في
الصفحه ٢٠٦ : ( بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ). (١)
الحادي
عشر : أخرج الدارقطني
ـ وصحّحه ـ والبيهقي في السنن عن
الصفحه ٢٠٧ :
الصلاة ( بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ) فإذا ختم السورة قرأها يقول : ما كتبت في المصحف إلاّ
الصفحه ٢١٣ :
٢. أخرج الشيخ في
« التهذيب » عن عبد الله بن يحيى الكاهلي ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، عن أبيه
الصفحه ٢١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
رواة هذا الحديث
عن آخرهم ثقات ، وأقرّه على ذلك الذهبي في تلخيصه. (١)
٤. أخرج الحاكم عن
حميد
الصفحه ٢١٨ :
٨. أخرج البزار
والدارقطني والبيهقي في « شعب الإيمان » من طريق أبي الطفيل قال سمعت علي بن أبي
طالب
الصفحه ٢٢٩ :
الكليم في دعوته
إلى عبادة الله بما أنّه إله واحد لا شريك له.
٧. أخرج ابن شيبة
عن ابن عباس قال
الصفحه ٢٣٠ : يجب الجهر بها في الصلوات الجهرية
بلا ريب.
بقي الكلام في
البحث الثالث وهو انّ التسمية جزء من مفتتح
الصفحه ٢٤٨ :
٥
السجود
في عصر الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وبعده
إنّ النبي الأكرم