الصفحه ٥٧٥ :
مناقشة
الأسانيد والروايات في الكتب السنة .................................. ١٤٠
روايات
الأذان في
الصفحه ١١ : أيّ إبهام أو غموض ، وإنّما دبّ الغموض فيها في
عصر تضارب الآراء وظهور الاجتهادات.
فمن قرأ الآية
الصفحه ١٣ :
٢
بداية الاختلاف
كان المسلمون قبل
عهد الخليفة الثالث على وفاق في أمر الوضوء ، فلم يكن آنذاك
الصفحه ٢٠ :
الخلاف غافلا عن أنّ الواجب عليه الأخذ بالقرآن الناسخ للسنّة وفيه سورة المائدة
التي هي آخر سورة نزلت على
الصفحه ٢٤ : عن القواعد في الأمثلة العرفية ، فأولى أن يكون كلام ربّ
العزة كذلك.
وليس المثال
منحصرا بما ذكرنا
الصفحه ٤٤ :
عنها إلى ما
سواها. وأوّل تلك الأدلّة الحكيمة كتاب الله عزّ وجلّ ، وقد حكم بمسح الرءوس
والأرجل في
الصفحه ٤٥ :
١١
المسح على الأرجل
في الأحاديث الصحيحة
قد تعرّفت ـ من
دلالة الآية ـ على أنّ الفرض في مورد
الصفحه ٦٨ :
فإذا كانت هذه
مكانة أهل البيت ، فلنرجع إليهم في كيفيّة وضوء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٤ : ء : بأذنيه كلتيهما ظهورهما وبطونهما. ( أنظر
الحديث ٤ ) مع أنّ المذكور في غير هذه الرواية أنّه مسح رأسه دون
الصفحه ٨٧ : الغسل.
فلنشرع في البحث
في الجانب الأوّل.
قال سبحانه ( يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قُمْتُمْ
الصفحه ٨٩ :
الأصابع إلى المرفقين ، فكأنّه سبحانه قال : « الأيدي » اغسلوها إلى المرافق.
ولكن لا يخفى ما
في هذا الإيحا
الصفحه ٩٠ : اتّباع ما هو المألوف في
أمثال المورد كما سلف.
وقد نقل أئمّة أهل
البيت عليهمالسلام وضوء رسول الله
الصفحه ١٠١ :
الرازي في حقّه في مسألة الجهر بالبسملة ـ حيث كان علي عليهالسلام يرى لزوم الجهر
بالبسملة في الصلاة
الصفحه ١١٩ :
٣
تشريع الأذان
و
التثويب في أذان الفجر
١. قيل للإمام الصادق عليهالسلام :
يقولون إنّ
الصفحه ١٢٩ :
٣
كيفيّة تشريع الأذان
عند أهل السنّة
قد ورد في روايات
أهل السنّة حول كيفية تشريع الأذان