الصفحه ٧٥ : عنوان لا يثبت ظهورا له فيه ، فعلى المجتهد بذل الجهد في فهم الرواية.
بقي الكلام في
أنّه
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بالغسل فغسلنا.
رواه الطبراني في الكبير (١).
وفي سنده محمد بن
جابر وهو ضعيف ، كان أعمى واختلط
الصفحه ١٢٢ : ، المؤذّنون ». (١)
وأخرج أحمد بن
محمد بن خالد البرقي في « المحاسن » عن جابر الجعفي ، عن محمد بن علي الباقر
الصفحه ١٣٦ :
لَهُمْ وَشاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ ). (١)
أليس من الوهن في
أمر
الصفحه ١٥١ :
المقام الثاني :
١
دراسة تاريخ دخول التثويب
في أذان صلاة الفجر
التثويب من ثاب
يثوب : إذا
الصفحه ١٥٦ : حرفا ـ إلى أن قال ـ : وكان يقول في الفجر : الصلاة خير من النوم. (١)
وإبراهيم بن
إسماعيل له رواية
الصفحه ٢٠٨ : الطبري عن
أبي فاختة في هذه الآية ( وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ
الصفحه ٢٠٩ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم وقمت معه فجعل يحدثني ويده في يدي ، فجعلت أتباطأ كراهية
أن يخرج قبل أن
الصفحه ٢١٩ : ، في كلّ ركعة. (٣)
١٧. أخرج
الدارقطني عن الحكم بن عمير ـ وكان بدريا ـ قال : صلّيت خلف النبي
الصفحه ٢٢١ : صلاة لا يجهر فيها ، جهر ببسم الله
الرحمن الرحيم ، وكان يجهر في السورتين. (١)
٢٤. أخرج العياشي
عن خالد
الصفحه ٢٢٣ : هذا التعارض
لا يمكن الاعتماد عليه.
وقد كفانا الرازي
في الإجابة عن الحديثين اللّذين هما العمدة في
الصفحه ٢٣٤ : لعبده هذا التصاغر وهذه
الطاعة فيضفي على الساجد فيض لطفه وعظيم إحسانه ، لذا روي في بعض المأثورات : «
أقرب
الصفحه ٢٥١ :
٣. روى أنس قال :
كنّا مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في شدّة الحرّ ، فيأخذ أحدنا الحصباء في
الصفحه ٢٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يصلّي على الحصير والفرو المدبوغة (٢).
والرواية مع كونها
ضعيفة بيونس بن الحرث ، ليست ظاهرة في
الصفحه ٢٦٦ : المقصود من أنّ السجود عليها يخرق الحجب السبع كما في الخبر ، فيكون حينئذ في
السجود سر الصعود والعروج من