الصفحه ٥٠٤ : ابن عباس وحرمها سائر الناس. (١)
وقال القرطبي في
تفسيره : أهل مكة كانوا يستعملونها كثيرا. (٢)
وقال
الصفحه ٥١٦ :
البيع رابطة بين
المالين ، فالذي يجب وجوده هو ما جاء في التعريف من وجود الزوجين ، أو وجود
المالين
الصفحه ٥٣٦ : أن يجتهد في المسألة ويجمع بين المتعارضين فأورد السؤال بما هذا لفظه :
فإن
قيل : فما تصنعون بما
رواه
الصفحه ٦ :
والبغضاء ، وإنّما
هو خلاف فيما روي عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم (١) ، وهو أمر يسير في مقابل المسائل
الصفحه ٢٢ :
٦
ما هو العامل في قوله (
وَأَرْجُلَكُمْ )؟
أنّ آية الوضوء هي
الدليل المبرم على وجوب الوضو
الصفحه ٢٦ : إنّ ، أعني : لفظ
الجلالة في ( أَنَّ اللهَ ) لكونه مبتدأ.
وقد ملئت مسألة
العطف على المحل كتب الأعاريب
الصفحه ٢٨ :
٨
القراءتان وغسل الأرجل
قد عرفت أنّ
اختلاف القراءة في قوله ( وَأَرْجُلَكُمْ ) لا يؤثر في
الصفحه ٣٠ : القواعد العربية ، ولكنّهم
لمّا وقفوا على قراءة الجرّ وانّها تدلّ على المسح دون الغسل حاروا في تبريرها
الصفحه ٣٧ :
٣. التنبيه على وجوب الاقتصاد في صب الماء
وقد وقف الزمخشري
على أنّ قراءة الجر تلزم الإنسان بمسح
الصفحه ٣٨ : والرجل ، ولأجله
لا يمكن أن يحكم عليهما بحكم واحد ، وهذه الوجوه عبارة عن :
١. انّ الممسوح في
الرأس شعر
الصفحه ٤٣ :
الصريحة الواضحة
الدلالة ، وفرضوا مذهبهم عليها ، الأمر الذي أوقعهم في حيص بيص ومأزق ، وطرقوا
كافة
الصفحه ٥٠ : ترى أنّ ما
كان عليه الغسل جعل عليه المسح وما كان عليه المسح أهمل ( في التيمّم ).
٢٣. عن عامر
الشعبي
الصفحه ٥٦ : وعن عمه عبد الله بن زيد وعن
عويمر بن سعد ، وثّقه : العجلي والنسائي وغيرهما ، وحديثه في الصحيحين
الصفحه ٦٠ :
١٤
تأمّلات واهية في أخبار
المسح
إنّ لأهل النظر
والبحث من أهل السنّة القائلين بالغسل في الوضو
الصفحه ٧٢ : لا يحدث
فيها نفسه غفر له ما تقدّم من ذنبه. (١)
٢. أخرج البخاري ،
عن موسى قال : حدثنا أبو عوانة ، عن