الصفحه ٩٠ :
الجزئيات
المتعددة.
واما الجامع بالنسبة
إلى أفراده بالعرض فليس الأمر فيه كذلك ، وهذا من قبيل
الصفحه ٢٩٠ :
وفي طول ذلك يتمّ
الإخطار ، فحين يقال « صلّ » يوجد بهذه الجملة طلب في الخارج وفي طول ذلك ينتقل
ذهن
الصفحه ٣٣٥ :
المبدأ إذ لا يعقل
التلبس حينئذ بين الشيء ونفسه ، أو يكفي في تعقله المغايرة مفهوماً وان اتحدت
الذات
الصفحه ٣٤٧ :
التقييد انّما
يطرأ على ما يكون قابلاً في نفسه للسعة والانطباق على واجد القيد وفاقده وهذه القابلية
الصفحه ٢٩٤ :
هذا الكلام.
وكلَّما تعقّلنا
الموجدية في الإنشاء والحكائيّة في الاخبار ، فإن تعقّلنا هما على نحو
الصفحه ٢٩٥ : ء كالجملة الاستفهامية وصيغة « افعل » وجمل التمنّي
والترجّي ونحوها ، والآخر : في الجمل المشتركة كالجملة
الصفحه ١٥٦ : لها وفي
الحالة المذكورة إن استعملت المادة في مجموع المعنيين على نحو كان المجموع مدلولا
واحدا لها لم
الصفحه ٢٢٢ : أن لا يتناول بصورة أساسية من تلك الأبحاث إلا ما يشكّل
عنصراً مشتركاً في عملية الاستنباط على نحو ينطبق
الصفحه ٣٥٣ : الاستقلالي ، فقد
يكون شيء موجوداً بوجود ذهني استقلالي ولكن النّفس غير متوجهة نحوه ، كما في الصور
المركوزة في
الصفحه ١٧٩ : والمعنى
الشرعي في عصر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على نحو يكون اللفظ صالحا لإثارة هذا المعنى بقانون
الصفحه ٣٣٤ : والسرير ونحوها ، فانَّ المأخوذ فيها واقع
الشيء بمعنى الطبيعي الّذي يكون معروضاً لمبادئها ولذلك لا يصدق على
الصفحه ٣٨ : واحد
ـ ولو بالنوع ـ يترتب عليه. فعلم النحو مثلا يترتب عليه غرض الصيانة من الخطأ في
المقام وعلم المنطق
الصفحه ٢٥٦ :
والانتهائية ونحو ذلك ، وهناك نسب ثانوية يحصل عليها الذهن في طول معقول ذهني سابق
ويكون موطنها الأصلي هو الذهن
الصفحه ٣٤٤ :
المتخصصة بكلّ
مادة بالخصوص في مقام الوضع وانّما استحضر نوع الهيئة الملحوظة لا بشرط من حيث
المادة
الصفحه ١٤٠ : توجهه منصب على ما يكتب وليست الأداة ملتفتا إليها إلا
تبعا ، وهذا نحو من الآلية ملحوظ في كل أداة من هذا