الصفحه ٣٠٢ :
بالمعنى المذكور
مأخوذة في المدلول التصوّري ، وذلك إمَّا على نحو تعدد الدال والمدلول بأن تكون
الصفحه ٣١٠ :
أصل المفهوم
الاسمي محفوظاً فيها معاً على نحو واحد ، ومثاله ان المادة المحفوظة في المصدر
والفعل
الصفحه ٢٣٤ : اللحاظ الاستقلالي والآلي لكان طبيعي المعنى
الوحدانيّ قابلاً لأن يوجد في الخارج على نحوين كما يوجد في
الصفحه ٣٠٤ : الطرفين يوجه فلا يعقل أن تكون واقعية التوقّف وثبوته في الخارج
على نحو نسبي وإلا لما استغنى عن طرفيه ، وهذا
الصفحه ٤٢ : علم واقعا وما يجعل موضوعا لمسائله في مرحلة التدوين والعرض. فبحوث علم
النحو مثلا موضوعها الكلمة العربية
الصفحه ٢٢٠ : لقولنا ( البياض في الجسم ) موجودة في ذهننا
فعلاً بوصفنا من العارفين باللغة العربية ، ولا نطلب أي حقيقة
الصفحه ١١٣ :
المعاني عليها لعدم تناهيها ، فمثلا جل الكلمات اللغوية في سائر اللغات تعتبر
مهملة في اللغة العربية فكيف يصح
الصفحه ٢١٩ : «
نتساءل ما هو لون البياض كما يتساءل الغريب عن اللغة العربية ، فيقال له أنَّه هذا
اللون المعهود في العاج
الصفحه ٢٦٣ :
تباعاً.
١ ـ هيئات الجمل
ونريد بهيئة
الجملة : الهيئة القائمة بمجموع كلمتين أو أكثر على نحو يكون
الصفحه ١٨٣ : الثابتة في الشرائع
السابقة ، ومثل هذا الزعم مما لا يساعد عليه الاعتبار التاريخي لمجتمع الجزيرة
العربية قبل
الصفحه ٢٢١ : يغير من واقع ما
يجري في الذهن ، فالأجنبي عن اللغة العربية بعد أن يتعلّم هذه اللغة تحصل في ذهنه
عند سماع
الصفحه ١٨٤ : عبريتان كانتا بمعنى العبادة المعهودة
وقد عرب اللفظ وبقي محافظا على الواو في الخطّ تأثرا بأصله.
والمتلخص
الصفحه ٢٢٥ : لأنَّ كبرى مقدمات الحكمة مفروغ عنها على نحو لا يحتمل
التخصيص فيها وإنَّما الكلام في تشخيص صغراها.
فإن
الصفحه ٣٧٨ : تصدق حقيقة على الذات
بعد زوال مباديها بالنحو الملحوظ فيها بشهادة العرف واللغة على عدم صدق « الصائغ
الصفحه ١٥٨ :
إطلاقه بلا قرينة
انما هي على أحدهما على نحو الترديد. والمراد بذلك ليس مفهوم أحدهما بل نحو من