الصفحه ٥٦ : والقتل ونحو ذلك ، وكذا لا يندرج في الضابط المذكور معتقد خلاف الحق من
فرق المسلمين ، كجاحد النص على أمير
الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فيكون ضروريا أي معلوما من دينه ، فجاحده كافر ، كوجوب
الصلاة ، ونحوه ما عنه أيضا في المنتهى في بيان
الصفحه ٦٤ : ) ،
ولكن الناصب من نصب لكم ، وهو يعلم انكم تتولونا وانكم من شيعتنا » ونحوه خبر
المعلى بن خنيس (٣) عنه أيضا
الصفحه ٦٥ : تنزيله منزلته بالنسبة للعذاب وغيره من أحكام الكفار نحو ما تقدم فيما ورد
بكفره ـ مخالف للمستفاد من أهل
الصفحه ٧١ : الصلاة ونحوه ، وهو ظاهر
الأستاذ الأكبر في شرح المفاتيح أو صريحه ، بل نسبه فيه إلى الشهرة العظيمة ، كما
الصفحه ٧٢ :
منه ، فيحمل على
الشهرة العظيمة ، وبوجوده في نحو رسالة علي بن بابويه والنهاية التي هي غالبا متون
الصفحه ٧٩ : ونحوها مما هو مستلزم للعرق غالبا مع المباشرة
من غير أمر بالتجنب أو التحفظ عن العرق ، إلى غير ذلك من
الصفحه ٨٠ : السابقة وغيرها نحو إعراض المشهور عن الوجوب فيها أيضا ، بل
حملهم الأمر في الصحيح السابق على الندب بالنسبة
الصفحه ٨٦ : ، فقال
: ليس عليكم بأس » ونحوها غيرها (٤).
واقتصار بعضها على
البول كاقتصار آخر على الروث غير قادح بعد
الصفحه ٩٢ : ء الله.
وكذا يأتي البحث
في وجوب إزالة النجاسات على نحو ما تقدم للطواف واجبة ومندوبة في كتاب الحج ، وإن
الصفحه ٩٩ : الأواني مقدمة لاستعمالها فيما علم اشتراطه بالطهارة من المأكول
والمشروب وماء الغسل والوضوء ، ونحوها بالأدلة
الصفحه ١٠٠ : نزل تلك الأوامر المطلقة عليه ، أو من نحو قوله
تعالى (٣) ( إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوّابِينَ وَيُحِبُّ
الصفحه ١٠٤ : كالمصنف ونحوه ، اللهم
إلا أن يقال بلزوم السيلان لعدم الانقطاع والرقي ، بل قد عرفت اتحاد مراد الجميع
بنحو
الصفحه ١٠٧ : ونحوها يغسل مع الانقطاع وأمن الضرر وان
بقي الجرح ، ويحافظ علي الحفيظة مع الاستدامة كما في المسلوس
الصفحه ١١١ : بمعرفة معاني الخطابات وأساليب
الكلام ، وباحتماله كخبر ابن مسلم أيضا إرادة الدرهم فما زاد ، نحو قوله تعالى