الصفحه ٢١٣ : حتى دركه شهر رمضان آخر ، قال : «
يتصدق عن الأول ويصوم الثاني ، وإن كان صح فيما بينهما ولم يصم حتى
الصفحه ٢٣١ : بالصحة (٢) ، وهو غير بعيد (٣) ـ عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : « صوم
النافلة
الصفحه ٢٨٢ : على هذا الوجه يقع فاسدا لمكان (٢) النهي ، ويحتمل
الصحة ، لصدق الامتثال بالإمساك عن المفطرات مع النية
الصفحه ٨٤ : ثلاث كفارات ، وروي
عنهم أيضا كفارة واحدة فبأي الحديثين نأخذ؟ قال : « بهما جميعا ، فمتى جامع الرجل
حراما
الصفحه ١١٢ : يجامع » (٢). إذا عرفت هذا
فنقول : لو أفطر إنسان بأكل أو شرب أو جماع وجب عليه الكفارة بالحديث الأول ، ولو
الصفحه ١١ :
والإخلاص وأفعال القلب خفية مع أن الحديث متناول لها. ويمكن دفعه بتخصيص الأعمال
بأفعال الجوارح لأنها المتبادر
الصفحه ١٣ : خرج من ذنوبه كخروجه من الشهر ، فقال
جابر : يا رسول الله ما أحسن هذا الحديث! فقال رسول الله
الصفحه ٣٢ : وحديث رفع الخطأ والروايات المتضمنة لإجزاء صيام يوم
الشك بنية الندب عن صيام شهر رمضان (٤) ، وفي بعضها
الصفحه ٦٣ : يحل فأمنى لم يكن عليه شيء (١). وقال أبو الصلاح
: لو أصغى إلى حديث أو ضم أو قبّل فأمنى فعليه القضا
الصفحه ٦٨ : بالحديث ، والمسموع قوله فيه ، سمع منه شيئا
كثيرا ولم يعثر له على زلة فيه ولا ما يشينه ، وقل ما يروي عن
الصفحه ٨٠ : ، الوسائل ٧ : ٦ أبواب وجوب الصوم ب ٢ ج ١٠ ،
وأورد بقية الحديث في ص ٢٥٤ أبواب أحكام شهر رمضان ب ٢٩
الصفحه ٨٧ : ـ راجع معجم رجال الحديث ١٢ : ١٣٢ وج ١٥ : ٣٦٤.
الصفحه ٩٢ : صدر الحديث في ص ٨١ ب ٤٤ ح ١.
(٢) التهذيب ٤ : ٢٦٩
ـ ٨١١ ، الإستبصار ٢ : ١١٦ ـ ٣٧٨ ، الوسائل ٧ : ٨٢
الصفحه ١٤٢ :
لجريانه مجرى تكليف البهائم والجمادات صريح في سقوط التكاليف كلها عنه ، وكذا حديث
رفع القلم
الصفحه ١٨٣ : الزعفراني وهو مجهول ، وأسناد (٢) الحديثين قوم
ضعفاء لا يعمل بما يختصون بروايته (٣).
وذكر جمع من
الأصحاب أن