الصفحه ٣٨٥ : مؤنة السنة له ولعياله ، ويدل
عليه مضافا إلى ما سبق ما ذكره ابن بابويه فيمن لا يحضره الفقيه : أن في
الصفحه ٤٠٩ :
الرابعة : ابن السبيل لا يعتبر فيه الفقر ، بل الحاجة في بلد التسليم
، ولو كان غنيّا في بلده
الصفحه ٣٥٠ : (١) ، وابني بابويه (٢) ، وأبي الصلاح (٣) ، وابن البراج (٤) ، وابن زهرة مدعيا عليه الإجماع (٥) ، والمصنف في
الصفحه ٦٠ : .
______________________________________________________
وقال ابن بابويه
في من لا يحضره الفقيه : وليس على الغنم شيء حتى تبلغ أربعين شاة فإذا بلغت
أربعين وزادت
الصفحه ٣٨٤ : معناهما ( العفو عن هذا النوع
كما اختاره ابن الجنيد (٤) ) (٥). والمسألة قوية الإشكال ، والاحتياط فيها مما
الصفحه ٣٤٦ : ، الخلاف ١ : ٣٧٢.
(٥) الصدوق في
الفقيه ٢ : ١١٨ ، والمقنع : ٦٧ ، وحكاه عن ابني بابويه في المختلف : ٢٠٠
الصفحه ٢٤٣ : .
______________________________________________________
ابن بابويه أوردها
في كتاب علل الشرائع والأحكام بطريق صحيح ، وفي معناها أخبار كثيرة فيتعين العمل
بها
الصفحه ٤٥ : تجب
فيما عدا ذلك فقال في المعتبر : إنه مذهب الأصحاب عدا ابن الجنيد (٣). ونقل عن ابن
الجنيد أنه قال
الصفحه ٣٠١ : وكيله إن
سوغنا الوكالة في ذلك ، لكن الأظهر عدم الجواز كما اختاره ابن إدريس في سرائره
ونقله عن ابن البراج
الصفحه ٨١ : بنت مخاض وليست عنده أجزأه ابن لبون ذكر ، ولو لم يكونا عنده كان مخيرا
في ابتياع أيهما شا
الصفحه ٢٤٨ : .
(٥) حكاه ابن قدامة
في المغني ٢ : ٥١٠.
الصفحه ٣٢٥ : عليهالسلام : « لا ثنى في صدقة » (٢) ونقل عن ظاهر ابن إدريس أنّه أوجب الفطرة على الضيف
والمضيف (٣) ، وهو ضعيف
الصفحه ١٩٠ : ابن السكيت : الفقير الذي له بلغة من العيش ، والمسكين
الذي لا شيء له. وقال الأصعمي : المسكين أحسن حالا
الصفحه ٣٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم » (١).
وهذه الرواية أصح
ما بلغنا في هذا الباب ، ومقتضاها أن للإمام عليهالسلام خمس الخمس خاصة
الصفحه ٢١٦ : سَبِيلِ اللهِ ) و ( ابْنِ
السَّبِيلِ ) (١).
وقال في الكشاف :
إنما عدل للإيذان بأنهم أرسخ في استحقاق