الصفحه ١٢٦ : لمقلده وتعلم
المقلد موارد الاحتياط الشخصية وعلاج تعارض الاحتياطات وترجيح الاحتياط الناشى عن
الاحتمال
الصفحه ٤٦٨ : الموافق لاحدهما ويؤيد ذلك بل يدل عليه ان الظاهر من العرف
دخول هذا القسم فى الاخبار العلاجية الآمرة بالرجوع
الصفحه ٤٩٨ :
خلاف الاصل والكلام فى علاج المتعارضين من دون التزام وجود شيء زائد عليهما
، نعم لو كان هناك دليل
الصفحه ٥٠٧ : مطلقا من العدول فيخصص العدول
بغير علمائهم والسر فى ذلك واضح اذ لو لا الترتيب فى العلاج لزم الغاء النص
الصفحه ٥٠٨ : المرجح من غير جهة الدلالة لبعضها على بعض والغرض من اطالة
الكلام فى ذلك التنبيه على وجوب التامل فى علاج
الصفحه ٣٦٤ :
يستفاد من بعض الامارات ارادة المعنى الثالث مثل قوله عليهالسلام بل ينقض الشك باليقين (١) وقوله ولا تعتد
الصفحه ١٧٢ :
فى المقبولة وتمهيدا لوجوب طرح ما خالف الكتاب فى الصحيحة قرينة على
المطلوب فمساقه مساق قول القائل
الصفحه ٤٣٠ :
تقديم ما فيه اشارة الى هذه القاعدة فى الجملة من الكتاب والسنة
اما الكتاب
فمنه آيات منها قوله تعالى
الصفحه ٤٦ : جواز
التمسك بالكتاب مثل قوله (ع) لما قال زرارة من اين علمت ان المسح ببعض الراس فقال
لمكان الباء فعرفه
الصفحه ٧٧ : فلم اقله ، وقول ابى جعفر وابى عبد الله «ع» لا يصدق علينا الا ما يوافق
كتاب الله وسنة نبيه «ص» وقوله
الصفحه ١٧٠ : الاقتصار عليها والعمل فيما عداها
على الاحتياط الى الحرج
احتج للقول
الثانى وهو وجوب الكف عما يحتمل الحرمة
الصفحه ٢٩٨ : والظاهر ان بعض (٢) ادلة الزيادة مختصة بالسهو مثل قوله اذا استيقن انه زاد
فى المكتوبة استقبل الصلاة
الامر
الصفحه ٤٣٦ : الاختلاف فى شرط مفسد فالقول قول مدعى الصحة بيمينه لانه الموافق للاصل لان
الاصل عدم ذلك المفسد والاصل فى فعل
الصفحه ٦٦ : قول الامام «ع» نظير العلم الحاصل
من الحواس الظاهرة ونظير الحدس الحاصل لمن اخبر بالعدالة والشجاعة
الصفحه ١٠٩ :
الكنانى عن الصادق (ع) فى تفسير قوله (ع) (وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ
يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً