الصفحه ٤١٣ : الطهارة من الحدث والخبث ودخول هلال شهر رمضان او شوال هذا
كله لو اريد من القاعدة الثانية اثبات نفس المتيقن
الصفحه ٤١٤ : امضاء الآثار التى ترتب عليها سابقا وصحة
الاعمال الماضية المتفرعة عليه كما اذا تيقن الطهارة سابقا وصلى
الصفحه ٤١٧ : الشارع حكم فى دليل وجوب العمل
بالبينة برفع اليد عن آثار الاحتمال المخالف للبينة التى منها استصحاب الطهارة
الصفحه ٤١٨ :
اعتبارها نظير اصالة الطهارة كما يشير اليه قوله (ع) فى ذيل رواية حفص بن غياث
الدالة على الحكم بالملكية على
الصفحه ٤٢١ : يختص
بالطهارة والصلاة بل يجرى فى غيرهما كالحج فالمناسب الاهتمام فى تنقيح مضامينها
ودفع ما يتراءى من
الصفحه ٤٢٥ :
من صلاتك وطهورك فذكرته تذكرا فامضه.
الموضع الرابع قد
خرج من الكلية المذكورة افعال الطهارات
الصفحه ٤٢٧ :
الكون على هيئة الداخل حكم الاجزاء فى عدم الالتفات فلا اعتبار بالشك فى الوقت
والقبلة واللباس والطهارة
الصفحه ٤٢٨ : قطع النظر عن مشروطها كالطهارة والاستقبال ونحوهما حتى
الصفحه ٤٢٩ : الدين
فى الايضاح فى مسئلة الشك فى بعض افعال الطهارة ان الاصل فى فعل العاقل المكلف
الذى يقصد براءة ذمته
الصفحه ٤٣٥ : من الرجال والنساء من اهل
الصحارى والبرارى والاسواق الذين لا يعرفون احكام المعاملات والطهارات
الصفحه ٤٣٨ : لو شوهد من يأتى بصورة عمل من صلاة او طهارة او نسك حج
ولم يعلم قصده
__________________
١ ـ حاصله
الصفحه ٤٤٢ :
بقاء الطهارة واما تقديمه على الاستصحابات الموضوعية المترتب عليها الفساد
كاصالة عدم البلوغ وعدم
الصفحه ٤٤٧ : الاول (٢) ما اذا
__________________
١ ـ كما فى استصحابى الطهارة وعدم التذكية فيما شك فى تذكيته
الصفحه ٤٥٢ : الثانى اما ان يترتب الاثر
الشرعى على كل من المستصحبين فى الزمان اللاحق كما فى استصحاب بقاء الحدث وطهارة
الصفحه ٤٦٩ : هناك اصل عملى
كاصالة الطهارة مع احدى البينتين وللكلام مورد آخر.
فلنرجع الى ما
كنا فيه فنقول حيث تبين