الصفحه ٤٥٩ : الدال على انه لا حكم للشك فى النافلة او مع كثرة الشك
او مع حفظ الامام او المأموم او بعد الفراغ من العمل
الصفحه ٥٠٩ : معرفة ان المناط كون احدهما
اقرب من حيث الصدور عن الامام (ع) لبيان الحكم الواقعى.
اما الترجيح
بالسند
الصفحه ٥١٠ : تامل لعدم كون الفصيح بعيدا عن كلام المعصوم الامام ولا
الا فصح اقرب اليه فى مقام بيان الاحكام الشرعية
الصفحه ٥١٣ : التورية
وهذا اليق بالامام عليهالسلام بل هو اللائق اذا قلنا بحرمة الكذب مع التمكن من
التورية ، الثانى ان
الصفحه ٥١٤ : واما بغير القرينة
__________________
١ ـ مراد البحرانى ره ان الامام (ع) اراد حكمين او احكاما مختلفة
الصفحه ٥٢٩ :
المقام الاول فى امكان التعبد به
٣٢
مستند الحاكى
لقول الامام (ع) وجوه
٦٤
فى
الصفحه ١١٧ : الكذابين.
__________________
١ ـ فقد حكى عن احمد بن محمد بن عيسى انه قال جئت الى الحسن بن على الوشا
الصفحه ٤٢٢ : الاول ولكن يبعد ذلك فى ظاهر
موثقة محمد بن مسلم من جهة قوله فامضه كما هو بل لا يصح ذلك (١) فى موثقة ابن
الصفحه ٢ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد
لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين ولعنة
الصفحه ٣٢ : وفتح الباء مع التخفيف : هو ابو جعفر محمد بن عبد
الرحمن الرازى متكلم عظيم القدر حسن العقيدة قوى الكلام
الصفحه ٣٨ : منهم والرواية رواها محمد بن خالد
مرفوعا الى ابى عبد الله قال : القضاة اربعة ثلاثة فى النار وواحد فى
الصفحه ٤٦ : يكون له وجهان
كلام عام وكلام خاص مثل القرآن وفى رواية محمد بن مسلم ان الحديث ينسخ كما ينسخ
القرآن
الصفحه ٧٢ : اشتراط
التواتر فى القراءة ولا يخلو نظرهما عن نظر فتدبر ، والحمد الله وصلى الله على
محمد وآله ولعنة الله
الصفحه ٧٦ : فى البحار عن بصائر الدرجات
عن محمد بن عيسى قال اقرأنى داود بن فرقد الفارسى
الصفحه ٨٠ : يوجد فى الكتاب والسنة الى الائمة «ع» مثل ما
رواه فى العيون عن ابى الوليد عن سعد بن عبد الله عن محمد بن