الصفحه ٣٨٠ : الجمعة والدعاء عند رؤية الهلال قبل الشرع او العثور
عليه فان مجرد الشك فى حصول الاشتغال كاف فى حكم العقل
الصفحه ٤٣٠ : الغير بالسوء بمجرد رؤية ما يصلح للخير والشر فالمراد من ظن الخير فى عملهم
ترتيب آثار الصحة عليها ؛ وقوله
الصفحه ٤٤٢ : اختبار المبيع بالرؤية او الكيل او الوزن فقد اضطرب فيه
كلمات الاصحاب خصوصا العلامة وبعض من تاخر عنه
الصفحه ٥١٤ :
الاعداء واما الاندفاع بمجرد رؤية الشيعة مختلفين مع اتفاقهم على مخالفتهم فهو وان
امكن حصوله احيانا لكنه
الصفحه ٤٧٥ :
التنبيه عليه خاتمة للتخيير وهو ان الرجوع الى التخيير غير جار الا بعد الفحص
التام عن المرجحات لان مأخذ
الصفحه ٢٣٥ : تكليف منجز بالامر المعلوم اجمالا ألا ترى ان زوجة شخص لو شكت فى انها
هى المطلقة او غيرها من ضراتها جاز
الصفحه ٦٨ :
الرواية عند الاصحاب ، واوضح حالا فى عدم جواز الاعتماد ما ادعاه الحلى من الاجماع
على وجوب فطرة الزوجة ولو
الصفحه ٢٤٢ :
السادس لو كان
المشتبهات مما يوجد تدريجا كما اذا كانت زوجة الرجل مضطربة فى حيضها بان تنسى
وقتها
الصفحه ٢٢٢ :
بناء على ان العبرة فى ترتيب آثار الموضوعات الثابتة فى الشريعة كالملكية
والزوجية وغيرهما بصحتها
الصفحه ١٠١ : اظهار القبول عنه وعدم تكذيبه وطرح قوله رأسا مع العمل فى
نفسه بما يقتضيه الاحتياط التام بالنسبة الى
الصفحه ١٢٣ : فتسليم هذه المقدمة ومنعها
لا يظهر الا بعد التأمل التام وبذل الجهد فى النظر فيما تقدم من
الصفحه ١٤٢ : المقابلة التامة بين التقليدين اذ لا يعتبر فى التقليد فى
الفروع حصول الظن فيعمل المقلد مع كونه شاكا وهذا غير
الصفحه ١٥٨ :
__________________
١ ـ فان هذه العناوين علة تامة لترتب تلك الاحكام فكيف تكون علة لرفعها (شرح)
٢ ـ حاصله انه بعد استثنا
الصفحه ٢٠٩ : الفعل والترك فان الجهل باصل الوجوب علة
تامة عقلا بقبح العقاب على الترك من غير مدخلية لانتفاء احتمال
الصفحه ٢٥٤ : الاكثر معلوم الحرمة : كما فى تصوير ذوات الارواح فالتصوير التام محرم
والناقص مشكوك فيه (شرح)