الصفحه ٢٢٠ : صورة امكان الجمع وفيما نحن فيه ترك
الآخر حاصل بنفسه فيجوز الترخيص مطلقا (شرح)
٢ ـ يعنى ان المسلم من
الصفحه ٢٣٦ : الانف ، وامتخط رمى به من انفه (شرح)
٢ ـ فانه قد علم من الخارج تعليق التكليف بالابتلاء فيشك فى تحققه فى
الصفحه ٢٨١ : ، او الوجوب النفسى المتعلق بالذات
المقيد بهما مرفوع كما عرفت (شرح)
٢ ـ حاصل الفرق ان للقيد فى القسم
الصفحه ٣٤٤ : حكى شارح الشرح هذا التفصيل عن الحنفية.
الوجه الثانى ان
المستصحب قد يكون حكما شرعيا كالطهارة
الصفحه ٣٤٥ : المشهور كما فى شرح الزبدة بل الذى استقر عليه
رأى المحققين كما فى شرح الوافية للسيد صدر الدين ان الخطاب
الصفحه ٣٥١ : المخرج وملاقاته لهما
، وقوله والبناء على الصحة اى المتقدم على الاستصحابات النافية فى مواردها (شرح
الصفحه ٣٦١ : بناء على ما سيذكره المصنف ره (شرح)
٢ ـ والحاصل ان هنا قواعد ثلاثة قاعدة البراءة وقاعدة الحلية وقاعدة
الصفحه ٣٦٨ : خصوص الفردين وهذا اذا كان للكلى بما هو كلى حكم مخصوص كما هو واضح
(شرح)
١ ـ حاصله انه على تقدير جريان
الصفحه ٣٧٤ : ء الموضوع فى الاستصحاب وهو غير محرز هنا بل
معلوم العدم (شرح)
٢ ـ حاصله جواز اجراء الاستصحاب فى الزمان
الصفحه ٣٩٤ : هذا اللفظ كون وضعه للمعنى الثابت
له بالفعل من اول الامر فاثبات الثانى بالاول من الاصول المثبتة (شرح
الصفحه ٤٤٤ : والتعديل على قانون الشهادة للاعتماد على النقل بوسائط وعلى الحدس ونحوه
(شرح)
٢ ـ كبعض موارد اشتباه المال
الصفحه ٤٥٩ : الالتزام التعرض
لحال دليل المحكوم وشرحه وتفسيره اما بتوسعة فى موضوعه او محموله واما بتضييق
فيهما ، وهذا
الصفحه ٥٠٠ : والمقدم على المقدم مقدم (شرح)
٢ ـ كقوله اكرم العلماء مع قوله ينبغى اكرام زيد ، او ينبغى اكرام العلماء
مع
الصفحه ٨ : ضفة خاصة فلا
يغنى عنه غيره عند فقده وهو واضح (شرح)
٢ ـ القاطع لا يخلو ما ان يكون قطعه مصادفا للواقع
الصفحه ١٠٢ : الصواب حمله على التصديق بلحاظ بعض
الآثار المعلوم بقرينة المقام اعنى عدم استيمان من اخبر بشربه الخمر (شرح)