الصفحه ٣٥٩ : الخلاصة وان ضعف ذلك بعض باستناده الى تضعيف ابن الغضائري
المعروف عدم قدحه فتامل
ومنها مكاتبة
على بن محمد
الصفحه ٦٢ : الاخبار عن الاجماع اخبارا عن قول الامام «ع» وهذا هو الذى يدل عليه
كلام المفيد والمرتضى وابن زهرة والمحقق
الصفحه ٧٧ : الينا حتى يتبين لكم ، ورواية ابن
ابى يعفور قال : سألت أبا عبد الله «ع» عن اختلاف الحديث يرويه من نثق به
الصفحه ١٠٣ : فانهما معا مشهور ان قال خذ باعدلهما عندك واوثقهما فى نفسك ، ومثل
رواية ابن ابى الجهم عن الرضا «ع» قلت
الصفحه ١٣٧ :
إلّا بامام الحديث
وفى صحيحة ابن
ابى اليسع قال قلت لابى عبد الله «ع» اخبرنى دعائم الاسلام التى لا يسع
الصفحه ١٦٢ : فقلت الله تعالى فقال من خلقه فقلت اى والذى بعتك
بالحق قال كذا فقال (ص) ذاك والله محض الايمان قال ابن
الصفحه ٣٣٧ : الشيخ والحلبى وابن زهرة دعوى الوفاق عليه ولعله
ايضا منشأ ما فى التذكرة من الفرق بين تصرف الانسان فى
الصفحه ١٦٧ : وتقريب الاستدلال كما فى شرح الوافية ان كل شيء فيه
الحلال والحرام عندك بمعنى انك تقسمه الى هذين وتحكم عليه
الصفحه ٣٤٠ : الاول بالدليل
الفقاهى (شرح)
٣ ـ قد ذكروا فى مقام تمييز المسألة الفرعية عن المسائل الاصولية موازين
الصفحه ٣٧٥ : اثبات ما
لهما من الآثار كوجوب الامساك وجواز الافطار (شرح)
٢ ـ هذا مع قطع النظر عن استصحاب نفس الزمان
الصفحه ١٥٢ : الله تعالى بارسال الرسل وانزال الكتب لا
المعرفة على نحو الاجمال فانه يكون مقدورا لغالبهم (شرح
الصفحه ١٦٤ :
__________________
ـ ما موصولة فان كون الناس فى سعة من ناحية الشىء الذى لا يعلمونه ينافى
وجوب الاحتياط فيه فانه ضيق (شرح
الصفحه ١٦٥ : والحرمة فيعارض اخبار الاحتياط (شرح)
٢ ـ المقصود فى المقام اثبات البراءة فى الشبهات الحكمية ودلالة الخبر
الصفحه ١٩٠ : (م ق)
٢ ـ مضافا الى ان اصالة عدم التذكية تقتضى النجاسة ايضا بالملازمة (شرح)
٣ ـ فان الميتة عبارة عن غير المذكى
الصفحه ٢١٠ : المسألة الاصولية
بمقتضى ادلة اعتبارها فلا مانع عن اخذ الوجوب فعلا بكل منهما الا وجوب الاخذ
بالآخر (شرح