الصفحه ١٤٧ : موضوع هذا الحكم الظاهرى وهى الواقعة المشكوك فى حكمها
لا يتحقق إلّا بعد تصور حكم نفس الواقعة والشك فيه
الصفحه ٢٦٢ : مما كان نفس الواجب مرددا فالظاهر ايضا عدم سقوطه ولو قلنا بجواز ارتكاب
الكل فى الشبهة الغير المحصورة
الصفحه ٨ : كبرى لصغرى قطع بها فيقطع بالنتيجة ، فاذا قطع بكون شىء خمرا وقام الدليل على
كون حكم الخمر فى نفسها هى
الصفحه ٢١٩ : الاجتناب عن الآخر قهرا فالمقصود من التخيير وهو ترك احدهما حاصل مع
الاذن فى ارتكاب كليهما اذ لا يعتبر فى ترك
الصفحه ٣١٨ : الوجه
الثالث الظاهرة فى المؤاخذة على نفس المخالفة ويمكن ان يلتزم (ح) باستحقاق العقاب
على ترك تعلم
الصفحه ١٥٢ : الانفاق من الميسور داخل فى ما آتاه الله فكيف كان
فمن المعلوم ان ترك ما يحتمل التحريم ليس غير مقدور
نعم
الصفحه ١٢٢ : الترك او الفعل بمجرد ظن الوجوب او الحرمة
لما عرفت من ان ترخيص الشارع الحكيم للاقدام على ما فيه ظن الضرر
الصفحه ٣٧ : قبح تركه منه فى مقابل قول ابن قبة فان اراد به وجوب امضاء حكم
العقل بالعمل به عند عدم التمكن من العلم
الصفحه ١٣٠ : المنتجة لوجوب العمل بالظن فى الجملة
تنبيهات الاول قد يقرر (١) دليل الانسداد على وجه يكون كاشفا عن حكم
الصفحه ١٨١ :
الامر باخذ المشهور منهما وترك الشاذ النادر معللا بقوله (ع) فان المجمع
عليه لا ريب فيه وقوله انما
الصفحه ٤٢٩ :
ما لا يرجع فيه الشك الى الشك فى ترك بعض ما يعتبر فى الصحة كما لو شك فى
تحقق الموالات المعتبرة فى
الصفحه ٣١ : ، وان قلنا : انه يكفى فى
جواز الاقتداء عدم جنابة الشخص فى حكم نفسه صح الاقتداء فى صلاة فضلا عن صلاتين
الصفحه ٢٨١ : التسليم المشكوك فى وجوبه معذور فى ترك التسليم
لجهله واما الآتي بالرقبة الكافرة فلم يأت فى الخارج بما هو
الصفحه ٢٢٠ : صورة امكان الجمع وفيما نحن فيه ترك
الآخر حاصل بنفسه فيجوز الترخيص مطلقا (شرح)
٢ ـ يعنى ان المسلم من
الصفحه ٤٩٨ : يكون الحكم الظاهرى للسابقين
الترخيص فى ترك بعض الواجبات وفعل بعض المحرمات الذى يقتضيه العمل بالعمومات