الصفحه ٣٧٥ : او بناء على الاستشكال فى
جريانه فيه وإلّا فهو مغن عن هذا الاستصحاب (شرح)
٣ ـ يعنى ان استصحاب وجوب
الصفحه ٣٢٣ : (م ق)
٢ ـ كوجوب الحد فى شرب الخمر ولزوم الكفارة فى الافطار ونحوهما (شرح)
٣ ـ المراد به الجاهل بالجهل المركب لعدم
الصفحه ١٦٤ :
__________________
ـ ما موصولة فان كون الناس فى سعة من ناحية الشىء الذى لا يعلمونه ينافى
وجوب الاحتياط فيه فانه ضيق (شرح
الصفحه ١٣٩ : يعتبر فى الايمان وجدته بعد ذلك فى
كلام محكى عن المحقق الورع الاردبيلى فى شرح الارشاد.
ثم ان الكلام
الى
الصفحه ٥٠٨ : الفاضل الهمدانى فى شرح العبارة : كانه اراد بهذا التنبيه على انه
لو كان بعض المتعارضات حقه التقديم على بعض
الصفحه ٤٩٢ : الوجوب والاصل بناء على كونه من باب التعبد الظاهرى.
اما الداخلى فهو
على اقسام لانه اما ان يكون راجعا الى
الصفحه ٣٥١ : المخرج وملاقاته لهما
، وقوله والبناء على الصحة اى المتقدم على الاستصحابات النافية فى مواردها (شرح
الصفحه ٣٨٠ : الشرعى الذى لم يستند الى حكم العقل كما مر فى الشك فى
الموضوع (شرح)
الصفحه ٢٢٩ : اذ لا جامع فيه ابدا (شرح)
الصفحه ١٣٧ : الاخيار كالشهيدين فى الالفية وشرحها والمحقق الثانى فى
الجعفرية وشارحها وغيرهم هو انه يكفى فى معرفة الرب
الصفحه ٢٦٣ : محتملاته كما صرح به فى الموجز وشرحه والمسالك
والروض والمقاصد العلية ام يكفى فيه فعل بعض محتملات الاول بحيث
الصفحه ٢٨٥ : السورة جزء من الصلاة فمقتضى اطلاقه كونه جزءا
حتى فى صورة النسيان (شرح)
الصفحه ٢٧٦ : حالية او مقالية تفيد ارادة المقيد ولا يكون
ايضا بعض المصاديق متيقنا فى مقام التخاطب (شرح)
الصفحه ٣٤١ : التكلم فيه من باب الظن ام كان من باب كونها قاعدة تعبدية
مستفادة من الاخبار لان التكلم فيه على الاول نظير
الصفحه ٣٤٩ : اقسام لان الشك اما فى وجود الرافع كالشك فى حدوث البول
واما ان يكون فى رافعية الموجود اما لعدم تعين