الصفحه ٤٨٧ :
وقال الحموي : كان
هناك سبع قرى اسم إحداها (أو مركزها) : گمندان (المكان الضائع بين الجبال) فنزل
الصفحه ٥٢٠ : سنة ، وقبض وهو ابن سبع وخمسين سنة في عام
خمس وتسعين (٢).
وقال المسعودي :
في سنة (٩٥) قبض عليّ بن
الصفحه ٣٣ : أعناقهم ، وهم سبعون رجلا!
فصعد المنبر وجعل
يتكلم بالوعيد والتهديد ، فنام أحد هؤلاء فقال له آخر منهم
الصفحه ٣٥ : : سبعين ألف
ألف (٧٠ مليون) درهما ، وخراج آذربايجان ثلاثين ألف ألف (٣٠ مليون) درهما ، وخراج
الموصل وما يضاف
الصفحه ٤٩ :
ونقل ابن قتيبة ،
عن ابن إسحاق : أنه مات وله ثمان وسبعون سنة بعلّة الناقبات وهي الدبيلة وهي دمل
الصفحه ٦٢ : (الفجر) إلى طلوع الشمس يقتلون سبعين نبيّا! ثم يبيعون ويشترون كأن لم يصنعوا
شيئا! وإنّ من هوان الدنيا على
الصفحه ٦٧ :
ولعلّ عمدتهم كان
من تميم وهمدان ؛ ولذا سرّحوا بالكتاب مع عبد الله بن سبع الهمداني ، وعبد الله بن
الصفحه ٩٦ :
صاحبه الشامي بكير بن حمران الأحمري إلى صاحب رايته عمرو بن حريث : أن ابعث مع ابن
الأشعث سبعين رجلا من قيس
الصفحه ١٤٣ :
والله لو علمت أني
اقتل ثمّ أحيا ثمّ احرق حيّا ثمّ اذرّ! يفعل ذلك بي سبعين مرّة ما فارقتك حتّى
الصفحه ١٩٠ : وأهل بيته فكانت اثنين وسبعين رأسا (٥).
وتقاسمت القبائل
الرؤوس وفقا لمن برز منهم وقاتل وقتل ، وكانت
الصفحه ٢١٩ : يسرّون بعد قتله؟! أم أيّة عين تحبس دمعها وتضنّ (تبخل) عن انهمالها؟!
فلقد بكت السبع الشداد لقتله ، وبكت
الصفحه ٢٥٩ :
ثمّ اتي بعبد الله
بن الحارث مغلولا ، فقال له مسلم : أنت القائل : اقتلوا سبعة عشر رجلا من بني
الصفحه ٣٠٣ : أقبل
إليكم أعدى خلق الله لكم ؛ من ولّي عليكم هو وأبوه سبع سنين (كذا) لا يقلعان عن
قتل أهل العفاف والدين
الصفحه ٣٢٤ : بالمدائن ، فخرج سعد من المدائن بمئة وسبعين رجلا قبل أن يصلها العبدي
البصري بخمس ليال ، وقدّم منهم ثلاثة على
الصفحه ٣٢٦ : أمر أبا
الجويرية العبدي (البصري) في سبعين فارسا معه أن يستروهم من خلفهم ويحملوا لهم كلّ
حمل ساقط. ثمّ