الصفحه ٤٢٣ : حتّى ينزلوا على حكمه ،
فلمّا نزلوا على حكمه وهم ثمانية آلاف سبعة آلاف من العرب وسائرهم عجم! فلمّا
خرجوا
الصفحه ٤٦٤ :
إليه : عثمان بن قطن الحارثي في آخر سنة ستّ وسبعين فقُتل عثمان وانهزم أصحابه!
فوجّه الحجاج
اليه
الصفحه ٥١٠ :
ونقل خليفة عن أبي
عبيدة قال : ولّى الحجّاج محمّدا الثقفي وهو ابن سبع عشرة سنة! ولذا قال الشاعر
الصفحه ٢٧٩ : بين الأمة ، حتّى بعد موت يزيد إلى أكثر
من ثلاثة أشهر ، بل إلى سبع أو تسع خلون من رجب حيث بويع له
الصفحه ٣٣٠ :
جيش حبيش إلى
المدينة :
قال ابن قتيبة :
ثمّ إنّ عبد الملك بعث حبيش بن دلجة القيني في سبعة آلاف
الصفحه ٤٢٥ : أنّه مصعب فقال له ابن عمر : أنت القاتل سبعة آلاف من أهل القبلة في غداة
واحدة! قال مصعب : إنّهم كانوا
الصفحه ١٩١ :
مع شمر بن ذي
الجوشن الضبابي الكلابي وكان لهم عشرون رأسا ، وكان لبني تميم سبعة عشر رأسا ،
وكان
الصفحه ٢٥٢ : أصيب من قريش سبعة وتسعون رجلا ، ثمّ سمّى الأوس ثمّ الخزرج حتّى قال :
فجميع من اصيب من الأنصار مئة
الصفحه ٢٥٣ : رأوا هلال
المحرم فأمسكوا (٤).
وقال رابعا : عن
محمّد بن عمرو بن حزم : قتل بضعة وسبعون رجلا من قريش
الصفحه ٢٦١ : عليهالسلام : رأيناك تحرك شفتيك فما الذي قلت؟ قال : قلت : «اللهمّ
ربّ السماوات السبع وما أظللن ، والأرضين
الصفحه ٣٦٩ : مراجعة سبعة عشر رجلا من وجوه أهل الكوفة إلى ابن الحنفية دون ابن الزبير ؛
لذلك حبس ابن الحنفية ومن معه من
الصفحه ٣٩٥ : المختار! ثمّ قال : قلت
: في الحديث عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
: «أن الله قتل بيحيى بن زكريا سبعين ألفا
الصفحه ٤٢٤ :
وكان ذلك للرابع
عشر من شهر رمضان من سنة سبع وستّين ، وللمختار سبع وستّون سنة (١).
وأحضر مصعب
الصفحه ٤٣٣ : الزهري فطلب سعيد بن المسيّب التابعي على بيعة ابن
الزبير فأبى فضربه ستّين أو سبعين سوطا.
ومات بالطائف
الصفحه ٤٣٧ : ابن الأشتر :
قال المسعودي : في
بقيّة سنة سبعين أقام عبد الملك بدمشق ، ثمّ نزل إلى قرقيسيا فحاصرها