الصفحه ٤٩١ : ء إلّا احتمالك على الخطأ! وإذا أعطاك (أو أتاك) الظفر على قوم فلا تقتلنّ جانحا
ولا أسيرا! (بعد خمسة آلاف
الصفحه ٥١٦ :
: فاقتلوه!
فقال له : يا
حجّاج! فإنّي اشهدك أن لا إله إلّا الله وحده لا شريك له ، وأن محمّدا عبده ورسوله
الصفحه ٥٨ : والآن
نأتيه ، إلّا أنّه أتى داره ولم يذهب إليه ، ولمّا أصبح انشغل الوليد عن الحسين عليهالسلام بطلب ابن
الصفحه ٧٢ :
: وأنا والله الذي لا إله إلّا هو على مثل ما هذا عليه. ثم جلس.
ثمّ قام سعيد
الحنفي التميمي فقال مثلهما
الصفحه ٩١ : من أهل المعصية إلّا أذاقها وبال ما جرّت أيديها! وتكلّم
سائرهم بنحوه ومثله ، فكان الرجل يجيء إلى أخيه
الصفحه ١٦٥ : على جانب منهم إلّا كشفوه وهزموهم. وكان على خيل أهل الكوفة عزرة بن قيس
التميمي ، فلما رأى أنّ خيله
الصفحه ٢٥٤ : الحرّة إلّا
نزول جيش الشام ، ثمّ إحاطتهم بخندق المدينة ثمّ اقتحامه بدلالة رجل من بني حارثة
، وانفرد
الصفحه ٣٠٨ : الكاره ، ولا يقاتل معك
إلّا من أخرجته النيّة (الصادقة) فلا تنتظرنّ أحدا وأسرع في أمرك.
فقام سليمان في
الصفحه ٣١٠ : ،
واجتهدتما في المشورة ، وقد خرجنا لأمر ونحن نسأل الله العزيمة على الرشد والتسديد
لأصوبه ، ولا نرانا إلّا
الصفحه ٣٢٨ : أعناقنا بيعة ، ولا نقاتل إلّا عن عرض الدنيا!
فإن تكن لنا على ما كان لنا معاوية ويزيد نصرناك! وإن تكن
الصفحه ٣٤٠ :
الزبير (كذا بلا لقب لإمرة) إيّاك أن لا تحمل فيئنا عنّا إلّا برضانا ، فإنا نشهدك
أنا لا نرضى أن تحمل فيئنا
الصفحه ٣٧٢ : خديجة بنت خويلد بن
أسد لما تركت عظما في «أسد» إلّا هشمته! فإنّي «بتلك التي فيها العيوب بصير» (١).
ابن
الصفحه ٤٠٢ : و «شيعة آل محمد» ومن غيرهم من الناس فلا يعرض له إلّا بخير.
وجعل المختار على نفسه عهد الله وميثاقه ليفينّ
الصفحه ٤٦٠ : ! وإنّي محتمل لكم كلّ
أمر إلّا نصب راية! وإنّ الجامعة التي وضعتها في عنق عمرو عندي! وإنّي اُقسم بالله
لا
الصفحه ٤٦١ : المأفون (يعني يزيد)! ألا وإنّي لا اُداوي هذه الأُمّة إلّا
بالسيف حتّى تستقيم لي قناتكم! وأنّكم تحفّظوننا