الصفحه ٣١٩ : السماء والأرض
والجبال والبحار ، وذكر آلاء الله ونعمه ، وذكر الدنيا فزهّد فيها وذكر الآخرة
فرغّب فيها
الصفحه ٢١٩ : البحار بأمواجها ، والسماوات بأركانها ،
والأرض بأرجائها ، والأشجار بأغصانها ، والحيتان في لجج البحار
الصفحه ٢٣١ : ومكذّبوا المرسلين.
ألا ومن أعجب
العجب ـ وما عشت أراك الدهر العجيب ـ حملك بنات عبد المطلب وغلمة صغارا من
الصفحه ٣٢٧ : بعد ، فإنّ الله قد أهلك من رؤوس
أهل العراق ملقح فتنة ورأس ضلالة : سليمان بن صرد! ألا وإنّ السيوف قد
الصفحه ١١١ : باليمن نبات كالسمسم يصنع منه غمرة وأدام يسمّى الورس لا يكون إلّا باليمن ،
فكان ابن ريسان قد حمّل منه
الصفحه ٢٠٠ : (٣)!
__________________
(١) كان ذلك قبل
وصول السبايا إلى الشام.
(٢) تاريخ
اليعقوبي ٢ : ٢٤٥ ـ ٢٤٦.
(٣) بحار الأنوار
٤٥ : ٢٣٢ عن
الصفحه ٣٣٧ : عيسى قال : فرأيته مقيّدا
، وسمعته يقول : أما وربّ البحار ، والنخيل والأشجار ، والمهامه والقفار
الصفحه ٢٩٢ : آلاءه وبلاءه ، وأشهد أن لا
إله إلّا الله وأن محمدا رسوله. أمّا بعد ؛ فإنّي والله لخائف أن لا يكون
الصفحه ١٢١ : معروفها واستمرّت جدّا
(حذّاء) ولم يبق منها إلّا صبابة كصبابة الإناء وخسيس عيش كالمرعى الوبيل (الهالك)
ألا
الصفحه ١٠ : تسعة
من أصحابه من الكوفة وأربعة من غيرها. ولم يعقّب إلّا بنتا واحدة ، فلمّا حملوهم (ليلا)
أنشأت تقول
الصفحه ٩٠ :
ويتجدّد الإجمال
فيما مرّ من عقد الألوية على القبائل بلا تفصيل أعداد إلّا الإجمال بأربعة آلاف ،
في
الصفحه ١١٧ : (١).
وفي زبالة :
وكان عليهالسلام لا يمرّ بأهل ماء من مياه العرب إلّا اتّبعه الأعراب منهم
، وإنّما كانوا
الصفحه ١٢٦ :
الجعفي وقال : والله ما خرجت من الكوفة إلّا كراهة أن يدخلها الحسين وأنا بها!
والله ما أريد أن أراه ولا
الصفحه ٢٠٨ :
والله ما فريت
إلّا جلدك ، ولا حززت إلّا لحمك ، وسترد على رسول الله صلىاللهعليهوآله برغمك
الصفحه ٣٤٦ :
فإنّي أحمد إليك
الله الذي لا إله إلّا هو. أمّا بعد : فإنّي قد بعثت إليكم بوزيري وأميني ، ونجيبي