الصفحه ٥٢١ : ٢ : ٦٥٢ ثمّ الحاكم الحسكاني في المستدرك ٢ : ٦٢٤. ثمّ
الطبرسي في إعلام الورى : ٤٥. ثمّ ابن الأثير في اسد
الصفحه ٢٤١ : بيض فأضجعاني وشقّا بطني فالتمسا فيه شيئا لا أدري ما هو! (٣).
__________________
(١) ابن اسحاق في
الصفحه ٢٨٥ : عبد الملك : يا
أبا سعيد ألم نكن نحن وانتم ـ يعني بني عبد شمس وبني نوفل ابن عبد مناف ـ في حلف
الفضول
الصفحه ٥٨٤ :
والطبرسي في «اعلام
الورى» نقل صدر مقال ابن اسحاق ، ثمّ نقل عن كتاب «المعرفة» لابن مندة قول
الصفحه ٢٣٨ : أسنّ من رسول الله بأربع سنين (١).
وروى ابن شهرآشوب
رواية الطبري (٢).
وقال الاربلي في (كشف
الغمة
الصفحه ٥٣٣ : الّذين حملهم النجاشي مع عمرو ابن اميّة الضّمري في السفينتين الى
رسول الله صلىاللهعليهوآله إنّهم كانوا
الصفحه ٣٤٤ : فقال : والله
يا ابن أخي لقد سمعت عبد الله بن أبي بكر بن حزم ، وعاصم بن عمر ابن قتادة يحدّثان
في المسجد
الصفحه ١٢١ :
وأسند الطبرسي في «مجمع
البيان» قول أهل اللغة هذا الى الزجاج.
وفي الحامي قال :
هو الذكر من الابل
الصفحه ٢٧ :
وما قبل الإسلام
فإنّه يرويها عن ابن سعد عن الواقدي ، ممّا يدلّ على أنّه اعتمد في المغازي على
كتاب
الصفحه ٣٠٤ : الطبري فقد
نقل عن الكلبي قوله : «وخديجة يومئذ ابنة أربعين سنة» (٢).
والمسعودي في «مروج
الذهب» قال
الصفحه ٥٧٦ : فانتهوا عن قطيعتنا وانزلوا عمّا فيها ، وان كان كاذبا دفعت إليكم
ابن أخي. فقال القوم : رضينا ، فتعاقدوا على
الصفحه ٣٢٤ : الباهرة. ومثل هذا
موجود في الصبيان (١).
هذا ما نقله ابن
أبي الحديد في «شرح النهج» عن البلاذري والأصفهاني
الصفحه ٣٥٢ :
وروى الكليني
بسنده عن سعيد بن المسيّب قال : سألت علي بن الحسين عليهالسلام : ابن كم كان علي بن
الصفحه ١٧٧ : وعمرو : زرعة ابن تبّان أسعد ، يكنى ذا نؤاس ، وشاع أتباع دين
المسيح عليهالسلام على عهده في مدينة نجران
الصفحه ٣٩٤ : .
أمّا الطبرسي في
تفسيره فقد قال : (فَاصْدَعْ بِما
تُؤْمَرُ) عن ابن عبّاس وابن جريج ومجاهد وابن زيد