الصفحه ٢٤٨ : عن هذه الرواية غالبا حتّى بعض الصحاح كصحيح مسلم
، فقد روى بسنده عن أنس بن مالك قال : انّ رسول الله
الصفحه ١٥٢ : العلم بالرواية قالوا : لما تفرق أهل اليمن ، قدم مالك بن فهم بن غنم بن دوس ،
حتّى نزل أرض العراق في أيام
الصفحه ٢٠١ :
فتحاربوا فهزم بنو
عجل وبنو شيبان اولئك ، فكان أوّل يوم انتصرت فيه العرب من العجم في «يوم ذي قار
الصفحه ٢٩٢ : الناس ، وبارك لنا في بلدنا الّذي نحن فيه.
ثمّ انّ ابن أخي
هذا ـ يعني رسول الله ـ لا يوزن برجل من قريش
الصفحه ٦٢٥ : تكرار الأمر هذه المرة حين الهجرة ، فكان كما أشار وألمح صلىاللهعليهوآله.
وعليه فما في
الخبر عن ابن
الصفحه ٤٢ :
إبطال آثار علي عليهالسلام (٣) حتّى روى النسائي والبيهقي في سننهما عن ابن عبّاس أنّه
كان يقول : اللهمّ
الصفحه ٥٨٧ : ثلاث سنين وبعدها بسنة ونصف كانت وفاتهما.
ونقل الشيخ الطوسي
في «المصباح» عن ابن عياش أن وفاة أبي طالب
الصفحه ٥١٧ : أواخر السنة الخامسة ، لأن غزوة الأحزاب كانت في شوال
__________________
(١) ابن اسحاق في
السيرة٣
الصفحه ٣٠٣ : ابن عباس : أنّه تزوجها
وهي ابنة ثمان وعشرين سنة» (٢) ولم يسنده الى أيّ سند ، وما في كتاب الدولابي ليس
الصفحه ٣٨٥ :
الرواية عن ابن عبّاس على صورتين : الاولى عنه عن علي عليهالسلام في يوم الدار والدعوة ، والثانية هذه
الصفحه ٥٣٢ : قدمنا على رسول الله وهو بمكّة. ثمّ ليس في الخبر ولم
يذكر ابن اسحاق أو ابن هشام متى كان هذا الرجوع؟ ثمّ
الصفحه ٣٥٨ : .
__________________
(١) ونقله ابن
شهرآشوب في المناقب ٢ : ١٣ عن الكلبي عن أبي صالح عن ابن عبّاس. وعن الباقر عليهالسلام
الصفحه ٢٤٣ : رواية الطبري
هذه عن شداد بن أوس تختلف عن رواية ابن اسحاق في : المكان الّذي جرى فيه الحادث ،
وفي : عدد
الصفحه ٢٩ :
وقال ابن النديم :
كان عالما بالمغازي والسّير والفتوح واختلاف الناس في الحديث والفقه والأحكام
الصفحه ٤٧٧ :
فانصرف رسول الله
حزينا لمّا رأى من قومه ، فأنزل الله سبحانه الآيات (١) وذكر مختصره ابن شهرآشوب في