الصفحه ٣١ : ورد في كتب المتأخّرين.
فهذه ابن اسحاق في
السيرةأو قل ابن إسحاق أقدم السّير المعروفة اليوم تغفل كثيرا
الصفحه ٦٢٨ : ).
واختلف الخبر هنا
عن ابن عباس في آخر سورة نزلت بمكّة قبل الهجرة ، فبينما يروي الطبرسي في «مجمع
البيان» عن
الصفحه ٦٨١ : توجد في سيرته برواية ابن هشام ، فرواها المحققون
في الهامش ٢ : ١٣٥ عن الروض الانف للسهيلي. فلعل الطبرسي
الصفحه ٢٧٣ : فيها من
المحارم :
فالفجار الأوّل :
كان بين كنانة وهوازن. وكان السبب فيه : أن بدر ابن معشر الكناني كان
الصفحه ٢٢٧ : ، المعروف بالسيرة الحلبية ٩٢ ـ ١٠٠).
(٢) ابن اسحاق في
السيرة١ : ١٦٦ ورواه عنه الطبري ٢ : ١٥٦ ورواه عنه ابن
الصفحه ٢٥٧ : عن
الكازروني في (المنتقى) عن ابن عباس وغيره : أنّ رسول الله ـ صلّى الله عليه [وآله]
وسلّم ـ كان مع
الصفحه ٣٩٨ : وبهلاك المستهزئين حسب ما جاء فيها.
أمّا ما اختصره
الطبرسي في تفسيره عن ابن عبّاس وابن جبير ومحمّد ابن
الصفحه ٤٠٨ : كَفَيْناكَ
الْمُسْتَهْزِئِينَ) ولعلّ سائر السبعة عشر رجلا الّذين عدّهم محمّد بن ثور في
تفسيره عن ابن عبّاس
الصفحه ٤١١ : أنّ هذا أيضا من القرآن في دور الكتمان؟!
بل هو إعلام واعلان.
بل روى ابن
شهرآشوب في «المناقب» عن ابن
الصفحه ١٧١ : ، آخر
ملوكهم الحارث بن مضاض الأصغر بن عمرو ابن الحارث بن مضاض الأكبر ، وزادوا في بناء
البيت ورفعوه على
الصفحه ٦٦١ : أثر فيها ، بل روى ابن اسحاق أنّ
العبّاس حضرها يتوثق لابن أخيه وهو على دين قومه ، وقد مرّ الكلام فيه
الصفحه ٢٢٤ :
ذبح ابنه اسماعيل لما افتخر النبي صلىاللهعليهوآله بالانتساب إليهما لأجل انهما الذبيحان ، في قوله
الصفحه ٦٠ : الرحمن بن محمّد الخضري المالكي المعروف
بابن خلدون (ت ٨٠٨ ه) ، فإنّه أسّس في «مقدمته» اسس التأريخ
الصفحه ٦٨٠ :
يريض الرهط فحلب
فيه ثجّا حتّى علته ثمالته فسقاها ، فشربت حتّى رويت ، ثمّ سقى أصحابه فشربوا حتّى
الصفحه ٦٧ :
دين الناس ودنياهم
، تحكم في دين الناس كيفما أرادت بلسان العلماء وأقلامهم ، وفي دنياهم بالسوط