الصفحه ٥١٢ : .
وسهيل بن وهب
الفهري.
وعثمان بن مظعون
الجمحي (١) وكان عليهم عثمان بن مظعون ، في قول ابن هشام (٢) وروى
الصفحه ٣٤ : معجزة نراها تزيد بزيادة الزمان إلى معاجز : ما
حدث في أثناء مسيرة جيش العسرة إلى تبوك :
فقد روى ابن
الصفحه ١٨٠ : . أما
الاسم : أرياط بن أصحمة ، فهو كما في تهذيب ابن اسحاق في السيرة١ : ٢٤ ومروج الذهب
٢ : ٥٢ ، وفي
الصفحه ٥٥٥ : لو لا ما يبدو فيه من الانقطاع بين ابراهيم بن
هاشم وابن أبي عمير. والخبر يقتضي أن تكون فترة الوحي
الصفحه ٦١١ : وعشرين من ملك پرويز ، وهو يطابق ما في
تأريخ ابن العبري : أن الفرس في السنة الخامسة من ملك هرقل افتتحوا
الصفحه ٧٦ : : أيّها الملك إنّ فيه حرمتي وابنة خالتي وأنا مفتد فتحه
بجميع ما معي.
فغصب الملك
إبراهيم عليهالسلام على
الصفحه ٥٦٤ : لقوله : «فنزلت الآية» كما لا
محل لما أخرجه السيوطي في (الدر المنثور) عن مصنف عبد الرزاق ، وطبقات ابن سعد
الصفحه ٦٨٧ : الباقي في السيرة........................................................... ١٨
عمل ابن هشام في سيرة ابن
الصفحه ٥٦٢ : روايات اخرى باسماء : أبي
اليسر ، ومقيس.
(١) ابن اسحاق في
السيرةعن ابن اسحاق ٢ : ٣٣.
(٢) النحل : ١٠٥
الصفحه ٧ : تدوين السيرة وكتّابها والأثر الباقي
منها ، وحول ما قام به ابن هشام في سيرة ابن اسحاق ، وحول مغاي الواقدي
الصفحه ٥٨١ : قد نزلت في مدة سنة وستة أشهر مكث فيها النبيّ في مكّة بعد
وفاة أبي طالب وهجرة الطائف في قول ابن
الصفحه ٢٨٧ :
وروى ابن منظور
هذا الحديث في «لسان العرب» فقال : يريد المعاقدة على الخير ونصرة الحقّ ، وبذا
يجتمع
الصفحه ٥٢٩ : الملك ، انّهم يقولون في عيسى ابن مريم قولا عظيما ، فأرسل
إليهم فسلهم عمّا يقولون فيه : فأرسل إليهم
الصفحه ٥٧١ : الخروج إلى المدينة جهّز
لي بعيرة فأركبني ومعي ابني سلمة في حجري وجعل يقودنا.
وجاءنا رجال من
بني مخزوم
الصفحه ٤٤٣ : : ومن أحمد؟ قال : ابن عبد الله بن عبد المطّلب ، هذا شهره
الّذي يخرج فيه ، وهو آخر الأنبياء ، مخرجه من