الصفحه ٣٢٨ : الله برسالته»
(٢).
__________________
(١) ابن اسحاق في
السيرة ١ : ١٩٤.
(٢) الطبري ٢ :
٢٧٩ ورواه
الصفحه ٦٥٢ : ابن اسحاق تخيّل اختلافا بين القولين فقال : فالله أعلم أيّ ذلك كان.
فان كان بين القولين
خلاف في ارادة
الصفحه ١٧٨ :
أصحاب الاخدود :
روى القميّ في
تفسيره بسنده عن عطاء عن ابن عباس : أنّ ذا نؤاس ـ وهو آخر من ملك
الصفحه ٢٧٠ :
وكان إسلامه قبل
ان يولد علي بن أبي طالب (١) وتوهم النووي أن سنّ أبي بكر في هذه السفرة كان خمس
الصفحه ٣٤٣ : يعود ما
رواه الطبري في تأريخه بسنده عن ابن عباس وسعيد ابن المسيّب قالا : «انزل على رسول
الله الوحي وهو
الصفحه ١٧٩ : محققو ابن اسحاق في السيرة١ : ٣٢.
واحتمل التعدد العلامة الطباطبائي في
تفسيره (الميزان ٢ : ٢٥٧).
وقال
الصفحه ٥٣١ : : فما تقولون أنتم
في عيسى؟ قالوا : نقول : هو ابن الله ، فوضع يده على صدره على قبائه وقال : هو
يشهد أنّ
الصفحه ٣ : ابن
إسحاق وحتى العصر الحديث ، إذ حاول ربط كثير من أحداثها بتواريخ نزول الآيات وتسلسلها
، في الأجزا
الصفحه ٣١٨ : (٣).
وكذلك ذكر ابن عبد
البر في (الاستيعاب) في ترجمة خديجة : أنّ الطيّب قد ولد بعد النبوة ، وولدت بعده
أمّ
الصفحه ٤١٩ : .
__________________
(١) ابن اسحاق في
السيرة ١ : ٢٥٧ ـ ٢٥٩.
(٢) ابن اسحاق في
السيرة ١ : ٢٨٠ ـ ٢٨٢.
الصفحه ٢٠٦ : يختنون ، ولا يتناكحون الّا في دار
الندوة. وحفر بئر العجول (٣).
وقال ابن اسحاق :
حدثني أبي اسحاق بن يسار
الصفحه ٤٠٢ : لهم جميعا بعد تهديدهم ايّاه؟
لعلّنا نجد جواب
هذا فيما رواه ابن هشام عن ابن اسحاق في سيرته : أنّ نفرا
الصفحه ٥٢٢ : رُسله بكتبه إلى الملوك والرؤساء.
__________________
(١) في الروض
الانف : أن عليا وجد أبا نيزر ابن
الصفحه ٦٠١ :
وهذه الرواية أتم
واكمل ، وليس فيها أن الاستثناء نزل بعد اعتراض ابن الزبعرى ، بل فيها أن
الاستثنا
الصفحه ١٨٨ : ء الاُولى
__________________
(١) ابن اسحاق في
السيرة١ : ٥٥ ، ورواه الطوسي في التبيان ١٠ : ٤١١ وعنه في