الصفحه ٢٦ : (١).
ونقل ابن سيد
الناس عن يحيى بن معين أنّه قال : أغرب الواقدي على رسول الله في عشرين ألف حديث.
ثمّ قال ابن
الصفحه ٢٨٦ : حلف خلاف حلف
الأحلاف في لعقة الدّم ، وهذا ما لم يقله أحد.
وقد روى ابن اسحاق
عن رسول الله
الصفحه ٣٦١ : فاطمة بنت الحسين عن جدّتها خديجة في بدء نبوة الرسول (٢) بل كأنّ ابن اسحاق أراد أن يبرّئ خديجة عن نسبة
الصفحه ٤٣٩ : . وعن
مجاهد وابن زيد قالا : نزلت في الوليد بن المغيرة.
وعن الكلبي عن
السدي عن ابن عباس : أنّ عثمان بن
الصفحه ٤٧٤ : » عن ابن عباس في قوله : (وَما جَعَلْنَا
الرُّؤْيَا) أنّها ليست رؤيا منام بل هي رؤيا عين لما رآه ليلة
الصفحه ٥٧٠ :
وكتب مصعب إلى
رسول الله بأن الأوس والخزرج قد دخلوا في الاسلام ، فلما بلغ ذلك رسول الله أذن
لهم
الصفحه ٧٥ :
ومن اجمع ما يتضمن
قصة الخليل عليهالسلام ما جاء في «روضة الكافي» بسنده عن عليّ بن إبراهيم القمّي
الصفحه ١٨٧ : اسحاق. ورواه ابن هشام في السيرة عنه أيضا ١ : ٥٦.
(٣) مروج الذهب ٢
: ٥٤.
(٤) مروج الذهب ٢
: ٥٣ و ٢٧٤
الصفحه ٣١٠ :
الإسلام ، وفاطمة (١).
وعلّق المحقّق على
قول ابن اسحاق بموت القاسم قبل الإسلام يقول : في موت القاسم في
الصفحه ٤٦٠ : إنمّا يتعلّمه ويكتبه عن رجل من
علماء النصارى يقال له : ابن قبيطة (٤).
ونقل الطبرسي في «مجمع
البيان» عن
الصفحه ٢٥٨ :
والظاهر أنّ هذه
الرواية للكازروني عن ابن عباس هي ما رواه الصدوق في (اكمال الدين) بسنده عن عكرمة
الصفحه ٢٩١ : محمّد ، فقد قلت له في ذلك.
فقاما ودخلا على (ابن)
عمّها ، وخطبها أبو طالب منه
الصفحه ٣٣١ : والسجود» (١).
ونقل ذلك ابن
شهرآشوب في كتابه «المناقب» وقبل ذلك بدأ فصل المبعث ببيان درجات البعثة فقال
الصفحه ٤٨٧ : بالنبوة ،
وسيما وأنّ رواية السنة الثانية تنتهي الى ابن عبّاس وهو المعروف بالقول بنزول
القرآن في عشر سنين
الصفحه ٦٠٠ : منها أهل مكّة وجدا شديدا ،
فدخل عليهم عبد الله بن الزّبعرى وكفار قريش يخوضون في هذه الآية ، فقال ابن